قصيدة عذبة و جميلة .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
قصيدة عذبة و جميلة .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
وَلَقَدْ تَقَاسَمنَا الرَّحِيلَ تَراضِيَا = لَمَّا حَكَمتَ وَكَانَ حُكمُكَ قَاضِيَا
مَا كَانَ هَذَا الحُكمُ عدلًا إنَّما = خرَّ الفُؤادُ إِلِى مُرادِكَ جَاثِيَا
فَغَدَا الرَّحِيلُ إِلَيكَ فِعل مُضَارِعٍ = أَمَّا الرَّجُوعُ إِليَّ فِعلٌ مَاضِيَا
قُلْ لِيْ بِربِّكَ كَيفَ أشكُوكَ الهَوَا = نَ ، وأنتَ تَعلَمُ يَا حَبِيبِي مَا بِيَا
أَتُرَى تَنَاسَيتَ الغرامَ وَحُبّنَا = أَمْ كُنتَ فِعلًا للمَودَةِ نَاسِيَا
آهٍ عِلَى مَاضٍ تَعَاظَمَ بَينَنَا = ثُمَّ استحَالَ مِنَ الفِرَاقِ قَوافِيَا
أَشدُو بِهَا شِعرًا وَأَذكُرُ أَمسَنَا = فَتَجِيءُ لِي بَينَ السُّطُورِ مُنَاجِيَا
فَتَغُصُّ عَينِي بالدَّموعِ وَيَنقَضِي = عَنْ فَرحَتِي الثَّكلَى غَنَاءَ شِفَاهِيَا
وأَعُودُ أَشكُو للوِسَادَةِ حُرقَتِي = فَيَئِنُّ مُشتَاقًا إِلَيكَ سَرِيريَا
لَا لَم يَعُد شَيءٌ لَدَينَا غَيرَ أَحـ = زَانٍ ، وَدَمعٍ فِي العُيُونِ مُوَاريَا
أَجَّلتُ سَكَبَ حَرِيقِهِ مِن مُقلَتَي = فَمَضَى عَلَى الخَدَّينِ سَيلٌ جَارَيَا
لَمَّا رَأَيتُكَ فِي الأَمَاكِنِ كُلّهَا = تُمسِي بِقلبِي ثُمَّ يُصبِحُ خَالِيَا
قَلبِي قَتِيلٌ وَالجُرُوحُ تَقُودُنِي = نَحوَ الوَفَاةِ فَهَلْ أَتَيتَ مُعزِّيَا
للرُّوحِ مِنِّي وَالجَوَارِحُ كُلّهم = حَتَّى تُكَفِّنُهُم يَديكَ سَوَاسِيَا
عَلِّي أَرَاكَ لِمرَةٍ لَو بَعدَ مَو = تِي ، جِئتَ تَهفُو للمَحَبَّةِ وَافِيَا
بهذا الكامل أجد روح وريح أسلافنا العباقرة دمت شاعرا محلقا محبتي
أبدعتَ أستاذ عصام بهذه الخريدة الكاملية الجميلة.. لا فض فوك أيها الشاعر الأنيق..
تحياتي وتقديري
قصيدة مدهشة أيها الشاعر الجميل
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
فَغَـدَا الرَّحِيـلُ إِلَيـكَ فِعـل مُـضَـارِعٍ
أَمَّــــا الــرَّجُــوعُ إِلــــيَّ فِــعــلٌ مَـاضِــيَــا
تلتاع وتشكتي وانت جعلت الرجوع ماضيا
يالك من شاعر رائع مميز
قافية رائعة وبحر يمتطيه المهرة مثلك اخي عصام فقيري
اصابني الشجن والاحساس برهافة حسك وقلبك
دمت مبدعا رائعا وصولا ابدا
الدكتور مختار محرم
أيها الشاعر الأجمل والأعذب وصاحب الحضور الصاخب
شكري لك على الاطراء والإشادة
وقد قام الشاعر والأديب الكبير مازن لبابيدي متكرما بالايضاح ووضع بنود الخصوصية
وسأنتظر موعد اجتماعكم الدوري فربما أكون أحد المارين من قلم المنسوبية إلى قلم التأكيد والشهادة بالشاعرية و أن أنال التقييم الايجابي الذي تقرره اللجنة وأنت على رأسهم أخي الغالي
تحية تليق بشخصك الراقي