الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأستاذ الشاعر مازن لبابيدي..
أشكرك جزيل الشكر على تفضلك بالقراءة والتعليق والثناء.. وتلك شيمة الأدباء الكبار..
وأما التنسيق فوالله إني لأعرف كيف أنسق القصيدة العمودية ولكن أيقونة التنسيق في جهاز الحاسوب لدي لا تعمل، لا أدري ما السبب..
أجدد لك شكري على عنايتك الراقية بالنص أيها الأخ الكريم..
مودتي وتقديري
سلام عليك ايها الشاعر الفذ امتعت كعاتدتك وسرت بنا بمروج العاشقين فتذوقنا جمالا ولغة راقية يموج فيها الفكر ويذهل من بديعها السحر تقبل تحياي واعجابي وشكرا دائما على هذه الرائعة
قصيدة رائعة
دمت متألقا أيها القدير
تحاياي
شعر مائز بديباجته ولغته وجميل أدائه
قلَقٌ أطلَّ بمُقْلتيْكِ طفيفُ = مُسْتشْرفٌ أفُقَ الوصالِ شَفيفُ
استهلال جميل بلوحة شاعرية عذبة
وأنا هَزَارٌ صادِحٌ بحنينِهِ = وَلَوِ اعْترَتْهُ منَ الزمانِ صُروفُ
لله هذا النفس من الفخر في الهوى وشجوه
أوْشَكْتُ أن أرْقى إليْكِ بصَبْوتي = فأعاقني دَغَلٌ لدَيَّ كثيفُ
شوقت ببراعة لاستكشاف هذا الدغل المعيق ارتقاءك
مِثْلي إذا رَفَعَ العقيرةَ مُعْلِنًا = حُبًّا لهُ من جانِبيْهِ رَفيفُ
ضحِكوا وقالوا يا لنائِبَةِ الهوى! = كهْلٌ بَراهُ الحبُّ فهْوَ أسيفُ!
وصف جميل لافت
هاجرْتُ صُبْحَكِ.. لا سبيلَ لصُحْبةٍ = أعْيَى شراعيَ نحْوَها التجديفُ
الله الله .. ما أروعه حسا
حَسْبي منَ اللقيا جِنانُ قصيدةٍ = تدْنو عناقيدٌ بها وقُطوفُ
وجميل ختام الحرف بيت بزبدة القول
أبدعت شعرا وحسا
لا حرمك البهاء
تحاياي
قلَقٌ أطلَّ بمُقْلتيْكِ طفيفُ = مُسْتشْرفٌ أفُقَ الوصالِ شَفيفُ
تتساءَلينَ عنِ الشراعِ بجدْولي = لمْ تبْدُ حتى الآنَ منهُ طُيُوفُ
هلْ أبْطأتْهُ عواصِفٌ فتكَتْ بهِ ؟ = عَصْفُ الترَقُّبِ في الضفافِ عَنيفُ
عنْ خُطْوةٍ مأمولةٍ أخَّرْتُها = حذَرَ السقوطِ كأنَّني مكفوف
عُكَّازُ عِشْقي منْ دمي أنْشأْتُهُ = والضرْبُ في طُرُقِ الهوى معروفُ
وأنا هَزَارٌ صادِحٌ بحنينِهِ = وَلَوِ اعْترَتْهُ منَ الزمانِ صُروفُ
أوْشَكْتُ أن أرْقى إليْكِ بصَبْوتي = فأعاقني دَغَلٌ لدَيَّ كثيفُ
العمْرُ أغْنِيَةٌ تكَسَّرَ نايُها = ينحو بها سُبُلَ النشازِ خريفُ
والقلبُ بالأوهامِ سالَ شِغافُهُ = وتناوَبَتْهُ جراحةٌ ونزيفُ
عشرونَ بحْرًا قرْمُزِيًّا بيْننا = والموجُ فيها بالردى محْفوفُ
والناسُ بينَ مُناكِفٍ يسْعى به = ظلٌّ على جمْرِ الغضا موْقوفُ
ومُراقِبٍ مُتوَجِّسٍ يرتاحُ لوْ = تنْفَضُّ بينَ العاشقينَ صُفُوفُ
مِثْلي إذا رَفَعَ العقيرةَ مُعْلِنًا = حُبًّا لهُ من جانِبيْهِ رَفيفُ
ضحِكوا وقالوا يا لنائِبَةِ الهوى! = كهْلٌ بَراهُ الحبُّ فهْوَ أسيفُ!
يسْتكْثرونَ على المساءِ نضارةً = يرْتدُّ منها لونُهُ المخطوفُ
يَتنَدَّرونَ بعَوْسَجٍ نزَحَتْ بهِ = أشواقُهُ للوردِ وهْوَ عَفيفُ
لا تسْألي عنْ نظرةٍ شَرَدَتْ بها = عيْنايَ.. إنَّ القلْبَ منكِ كَسيفُ
هاجرْتُ صُبْحَكِ.. لا سبيلَ لصُحْبةٍ = أعْيَى شراعيَ نحْوَها التجديفُ
آليْتُ أن أنأى بقِصَّتِنا التي = قدْ مزَّقَتْها أرْجُلٌ وكُفُوفُ
حَسْبي منَ اللقيا جِنانُ قصيدةٍ = تدْنو عناقيدٌ بها وقُطوفُ
من مهادي وتباريح أبي *ربما يا حرة في مغربي
يفتدي أنوارنا الشعب الأبي * بمعان من تسابيح النبي
محبتي أيها المغربي الأبي الشاعر الذكي