قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
نص شعري جميل يقدم شاعرا مالكا زمام حرفه لغة وإيقاعا، ويفيض القول فيه حكمة ورفعة نفس
استوقفني فيه بعض أمر من مثل
كموْجِ البحْرِ يَعْلو مِنْ بَعيدٍ
أمامَ رمالِ بيْداءٍ قريبِ
أليست بيداء مؤنثا؟
كليْلٍ صامتٍ يُلْقي سُكوناً
يُنيرُ نجومَ أكْوانٍ رَحيبِ
لميصل لي مراد شاعرنا هنا .. أهو الليل ينيرالنجوم؟ وعلى من تعود الصفة رحيب؟
وما كُلُّ السُّكوتِ جَهالَةً قدْ
يكونُ الصمْتُ أفْصحَ مِنْ أديبِ
حكمة صائبة بحرف قويم
أديمُ الأرضِ تصْفَعُهُ المنَايا
وفيهِ أُمَّتي أثَرُ النُّدوبِ
أظن العقل(حذف الخامس المتحرك) في الوافر مستقبحا، وإن لم يكن عقلا فهو إشباع الهاء في "وفيه" وأظنها تثقل على الذائقة
تَهُزُّ بجِذْعِ أحْشائي هُمومي
ومؤقُ العينِ دائِمةُ السُّكوبِ
صورة جميلة مشحونة بالشعور
ولمْ أجْزعْ على الأيَّامِ لكنْ
رأيتُ الرَّحْلَ تقْطُرُ من ذُنوبي
تقطر الرحل من الذنوب!!
هَديلُ حَمامةٍ وزئيرُ أُسْدٍ = كَمالُ الغابِ في جوٍّ عَجيبِ
لولا وجدت بديلا عن الإفراد في حمامة والجمع في أسد في بناء واحد!
دمت بخير شاعرنا
تحاياي
الأستاذة الأديبة ربيحة الرفاعي يسعدني نقد من كان له وزنك الأدبي لقصيدتي , ما سأذكره الآن أعلم
أنك تعلمينه ولكن لكي تعم الفائدة على من يقرأ الموضوع من بقية الأعضاء ..........
قال أبو سعيد السيرافي في كتابه "ضرورة الشعر" : " وضرورة الشعر على سبعة أوجه , وهي : الزيادة , والنقصان , والحذف , والتقديم , والتأخير , والإبدال ,
وتغيير وجه من الإعراب إلى وجهٍ آخر على طريق التشبيه , وتأنيث المذكر , وتذكير المؤنث " .
وقال ابن جني في "الخصائص" : "وأما غير هذه الطريق من الحمل عَلَى المعنى وترك اللفظ، كتذكير المؤنث وتأنيث المذكر ...... فأمرٌ مُسْتَقِرٌّ ومذهبٌ غير مستنكَر "
والقرآن جاء فيه تذكير المؤنث , قال تعالى "فمن جاءه موعظة من ربه" , وفي ذلك تحميل لمعنىً إضافي .... ولعلي أردت أن أشمل ما على البيداء من مذكر ......
والكلام في هذا كما تعلمين يطول .......... , وخلاصة رأيي لا بأس بتذكير المؤنث خاصةً إذا احتاجت القافية لذلك , وإن كنت لا أستسيغ تأنيث المذكر في الشعر ....
بل هو السكون الملقى الذي ينير النجوم على المجاز وليس الحقيقة , قال ديكارت : "لا نعرف إلا حركة واحدة هي حركة النقلة في المكان" ,
وقال أرسطو :"يحرك المحرك دوما في شيء ما وإلى غاية شيء ما" ........ , رحيب تعود على أكوان
بل هي بإشباع الهاء كقول المتنبي : لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ, ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ
تحياتي وشكري على وقتك وحسن أدبك وسعة صدرك ودقة نظرك في نقد القصيدة .
بأنَّ رمادَها عَجَبُ الحروبِ
عجب بتسكين الجيم عذراً لا يمكنني التعديل بالمشاركة الأصلية ... وإن كان المعنى في الحشو .