المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
طرح عميق ومكثف بمهارة
ومضة مؤلمة وجميلة بحرفك
اسجل اعجابي
كل التقدير
رائع ماسطرت .. هناك عمق وجمال .
أصابت الأستاذة هناء نور في تعليقها، فالنص كان حقيقا بالعناية بلغته، والاحتضان فعل لا يناسب اللحظة التي تحكيها القصة، وما يراه المهنئون لا شأن له بالحقيقة المتوارية وراء المعلن، ولا احتضان فيه ولا اغتصاب، ثم إن الاغتصاب هو الأخذ عنوة، وهذا ما يفعل الماضي بالمستقبل في المشهد هنا، وما فعله وادا الطفل بحقه..
ق.ق.ج. موفقة في تكثيفها، بارعة في توظيف المشهد ليحتمل الإسقاط السياسي بوصف الجرائم التي تتم بحق الثورات المسروقة
دمت بخير
تقنية وحرفية عالية وجدتها هنا
ومضة عميقة في المعنى، بديعة الطرح وتوظيف الرمز
أحي قلمك السامق.