في رثاء الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى ! :
ناديتُ شعريْ و ما شعريْ بمُبْتعِدٍ
عنيْ ، فقمْ يا قصيديْ فارثِ مرتجِلا
قدْ صاحَ فينا قُـبيلَ الصُّبْحِ ذو ثِقَةٍ
أنَّ المَليكَ حـبيبُ الشَّعْبِ قـدْ رَحَلا
و بهجةُ الحُـكْـمِ في الدّنيا قدِ ارتحلتْ
و فادحُ الخَطْبِ في الآفاقِ قد نزلا
فكلُّ عينٍ لها منْ قلبها شُغُلٌ
و كـلُّ قلبٍ بِما قَـدْ حــلَّ قدْ شُغِلا
و هلْ يلامُ الذي قدْ ماتَ والدهُ
إنْ سَـحَّ دَمْعاً على الخَدينِ مُتصِلا