خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أي الجناحين فقد يا ترى، وفقد أيهما سيودي بالآخر
ومضة جميلة أخي
وهي صورة قصصية وفقا لما تعلمنا من الشروحات في القصة
شكرا لك
بوركت
............
اسقاط موفق للنص ومعانيه.
فعلا ربما يكون الأمر كذلك فالشعوب دائما لا تحمل العداء إلا لعدو خارجي أو لخائن عميل.
حين تفرط في جناح الحب بسبب استبداد الأنظمة فهي حتما تتمسك بجناح الصبر.
ولكنها تبقى دائما تترقب.
ربما تستفيق الأنظمة من ظلمها فيرجع جناح الحب إلى موضعه.
وإلا فرطت في جناح الصبر وكانت الثورات.
ردٌّ سديد كصاحبه.
مودتي وتقديري
لا يمكن أن يكمل بجناح واحد
سيقع ويتحطم
ومضة رائعة
أشكرك
كلّنا نبدأ المسيرة بملء العزيمة ثمّ تسّاقط الأجنحة والأطراف تباعا
يالشموع الهمم ما أسرع احتراقها
ومضة عميقة معبّرة
دام إبداعك أخي
مودّتي
فرط بإحدى جناحيه مرغما وأكمل بلآخر متحديا وصابرا ومترقبا الحبيب الذي ضحى من أجله
ومضة مضيئة ونابضة بجمال
تقديري
وأنا أجزم بأنه فرط بجناح الحب ورد الأستاذة ربيحة وافق ما في خاطري
أشكرك على هذا الأداء الطيب