قانون القوانين ( ومضة فلسفية )
هناك!، خلفَ كلُّ القوانين، قانونٌ أعمق، من يحترمه؛ تخضعْ له كلُّ القوانين!.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قانون القوانين ( ومضة فلسفية )
هناك!، خلفَ كلُّ القوانين، قانونٌ أعمق، من يحترمه؛ تخضعْ له كلُّ القوانين!.
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
و أنا غصت عميقا مع هذه الومضة, محاولا سبر أسرارها
اعتقد أن من يخضع لله بالعبادة و التوحيد, يُخضِع له الله كلَّ سبل النجاح في النهاية
إذ أن الأعمال بخواتيمها و هناك الحكمة.
شكرا محمد
و أجمل تحية.
وحده قانون ربّ الخلق يسود كلّ القوانين ويخضعها لجبروت صاحبه
ومضة تأمليّة رائعة
مودّتي
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
صدق الله العظيم
وصدق صاحبي محمد الهاشمي فيما ذهب اليه
ومضة عميقة جميلة المعنى
هو القانون الإلهي,
فالقوانين الوضعية مهما كانت نزيهة لا تخلو من الأخطاء,
أما القانون الأعظم وهو قانون الله سبحانه وتعالى, فهو القاضي العادل
شكرا أخي محمد
محبتي
سأكتفي بكِ حلما
وهل أعظم من القوانين الربانية التي من انتهجها لن يضل أبدا ؟
ومضة فلسفية عميقة تدعو للتأمل
رائع بني
بوركت واليراع
تحاياي
ومضة فلسفية بعمق
بوكت وكل التقدير
القانون الإلهي فيه الخير المطلق لكافة المخلوقات و ليس البشر فقط ..أما القانون الوضعي ففيه من النقائض الكثير و إن حرصوا ..
ومضة فلسفية عميقة ..سلمت يمناك أستاذ محمد كمال..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
مهما بذل الإنسان الجهود وإتخذ الأسباب لتحقيق القوانين الوضعية
يبقى القانون الآلهي هو الذي ينظم الكون ويحقق العدل والمساواة والخير لكل المخلوقات
وتخضع له كل القوانين.
ومضة عميقة تحمل فلسفة كبيرة
دمت بكل خير.