عُوديْ أيا ضحْكاتُ ليْ عُوديْ
ولْـتَـعزفيْ لَـحْـنًا عـلـى عـوديْ
قـد صـارَ هَـجْرُكِ ذا يُـعذِّبني
جـودي عـلى الـمشتاقِ بالجودِ
أُذُنـي مـن الاحـزانِ قد تعبتْ
مــــن كـــلِّ أخــبـارٍ ومـنـكـودِ
والآهُ تـــأتــيــنــي مُـــكَــبِّــلــةً
بـسلاسلٍ مـن صـنعِ مفقودي