هـبّ الـهوا وتـطايرتْ أفـكاري ... بـين الـورودِ وبـين بعضِ النّارِ
هــبّ الـهـوا، نـسـماتهُ غـربيّةٌ ... والـطّيرُ أُسْـمِعهُ مـن الأشعارِ
يــا بـلبلَ الأشـواقِ غـرِّدْ إنّـها ... تـغـريدةٌ كـالسّحرِ والإعـصارِ
نغماتها تشفي القلوبَ بلحظةٍ ... وبـلـحظةٍ تـعـيا بـها أسـفاري
ع.ش
الآن