أستاذنا محمد سليمان :
هو واقع استثغناه بالتزكية ..حتى ظنناه هو الدين ودونه طفرات .. فطوبى للغرباء
وحياك الله دائماً بأي وقت
............
أخي الأكبر عصام :
المشكلة أننا أصبحنا نعرف المشكلة ..وما زال الدواء غائباً عنا ...
فصبرٌ جميل ... مرحباً بك كل حين