لن أعقب سوى على مايخصني قبل أن أعمم .. فلا أملك الحجة إلا على نفسي .. فمازلت مقصرا ولاعذر لي .. بوركت أيها الراقي الأصيل
++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
لن أعقب سوى على مايخصني قبل أن أعمم .. فلا أملك الحجة إلا على نفسي .. فمازلت مقصرا ولاعذر لي .. بوركت أيها الراقي الأصيل
أستاذي الأديب والشاعر الكبير رياض شلال المحمدي ، أما أنت فمكانتك بالقلب كبيرة جدا ومثلك نأتيه ولو حبوا ، فما حرمتنا من نصح ولا قطعتنا من مشاركة و لا استأثرت بروائعك عنا ، وما أراك إلا تشبه الواحة في العطاء
وليس بعد شعرك يا رياض شعر ولا بعد قولك قول ، بك الكفاية شاعرنا البديع .
أحبك جدا وكفى
كن بخير يا صاحبي .
أستاذي الكبير محمد ذيب سليمان يعلم الله إن كان لأحد هنا واجب الاعتذار لكان حقا لك علينا ، فقد وصلت حين قطعنا و نصحت حين أدبرنا وكنت سحابة جادت بهطلها حتى أرتوت من مائها أرض واحتنا
وما تركت عذر لمعتذر أستاذي
ليت الجميع أنت وكفى
محبتي لك بحجم رحابة صدرك أستاذي الذي أحبه
الناجحون في الحياة .. من يمتلكون المهارة الكافية لإدارة أنشطتهم خلال الحيز المتاح من الوقت ..
فالناس في ساعات اليوم سواء .. وإنما الاختلاف في كيف يمضى كل واحدٍ منا أيامه وساعاته ..
ندعو ونسعى ونأمل أن يوفق الإنسان ليكون إيجابياً نحو تقديم ما هو مفيد لإخوانه ومجتمعه ..
بوركت أخي عصام فقيري ..
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد