جحا والحمار (ق ق ج)
ربت جحا على عنق حماره، وراح يمدحه وهو يرسم ضحكته:
ــ ما أروعك أيها الحمول الوديع الطيع... ! قد أعجبتني لحاجات كثيرة... !!!
وأهمها حذرك من عصاي. ثم قفز على صهوته وراح يكمل مشوار حلمه القديم
عبدالله عيسى
قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»»
جحا والحمار (ق ق ج)
ربت جحا على عنق حماره، وراح يمدحه وهو يرسم ضحكته:
ــ ما أروعك أيها الحمول الوديع الطيع... ! قد أعجبتني لحاجات كثيرة... !!!
وأهمها حذرك من عصاي. ثم قفز على صهوته وراح يكمل مشوار حلمه القديم
عبدالله عيسى
الاسقاط سياسي ذكي
والحمير كثر ولكن جحا الان اصبح بهلوان
أتمنى ان أكون قد لمست فكرة الومضة
بوركت وكل التقدير
قد لمسنها خلود
وهل الحمار هنا حمارا الا بالقدر الذي يخدم به
مقابل رضا السيد
شكرا لك اخي الكريم
لك الروعة كلها حق يليق بك ... أديبتا / خلــــــــــود
وكيف يخرج التأويل عنك ، وقد عرفتك من المتربعين على تلة هذه الساحة
مسرور جدا ومنون بعروجكم الشهي الذي دائمـــــــــــــــــــا اترقب انتظاره
دائما تدهشيني ! في مداخلاتك بعض الجمل الذكية التي تؤكد فهمك العميق للنصوص
فجحا بهلوان حقا ... وسيبقى بهلوانا حتي يسقطه القدر دفاعا عن حميرنا الضعيفة
كل الود والورد لشخصكم المحبوب أختي الطيبة ..
ومضة جميلة تحكي بوضوح حال المستخف المستبدّ ومن يرضى بذلك..
بوركت أديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
عبد الله عيسي
![]()
أتمني آن آكُنْ ذِكْرَى طَيّبة في قَلوب الناس ....
رقيق الطلعة .. أديبنــا المحبوب / محمد ذيب سليمان
هكذا والله استشعرها : من ملامح الوجه ، وملامح السطور ...
لمستها أختنا خلود كما لمستها أنت بعبارتك الذكية "وهل الحمـار
هنا حمارا الا بالقدر الذي يخدم به مقابل رضا السيد" نعم ، هو قدر
كبير ليساوي حمارا أكبر .دمت طيبا . وافر التحايا ...
أخي الأديب كبير المقام / عبدالسلام دغمش
وضمن المتربعين على اخضرار واحتنا الكبرى .. ومن المحافظين على سلامة عاطفة الروح والجمال ..
اترقب حضوركم ... كي أقف على صوابي ، وأتبين إلى أي موضـع من الثلاث أضع نصي : على
رفوف الجمــال ؟ أم في ورش الصيانة ؟ أم في سلة المهملات ؟ أدعوك مسبقا أن تستقبل قصتي
القادمة : عزف المطر : مودتي
شاعرنا الرائع / صــــــابر حجازي . سلام الله عليكم ورحمته وبركاته .
... تعبيرة بحجم اللغة كلها . دلني ، كيف لي أن أضعها في كأس لترتوي العمر كله ؟