ستبقى ذكرى خالِدة
على رمل الطريق
و يبقى صَوتكَ المدهون
بالأوجاع سقيم،
لم تعد تلهمني
الهدايا و العطور،قد تكسَّرَ
كأس الهُمُوم على باب
انتِظارِي على وجع انتِصاري
على ليلي و نهارِي
فبكيتُ وحدي في حضن
الليل ،انقل قلبي بين
ربيع وربيع فاحرقتني
اللوعة والروعة واللذغة
من سنابل القهر
جعلني اتلعثم كالطفلة..