الاخ محمود فرحان المحترم
صدقت كانت أخطاء وملاحظاتك في مكانها
تقبل تحياتي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الاخ محمود فرحان المحترم
صدقت كانت أخطاء وملاحظاتك في مكانها
تقبل تحياتي
الاخ مصطفى محمود المحترم
أتشرف بإقتراحاتك الرائعة
تقبل تحياتي
قصيدة تنزف من جرح أليم يملأ القلوب الحرة جميعا ، والعراق سيعود بأمثالكم ايها الكريم حرا شامخا.
نصك جميل ومعبر لكن هناك بعض شوائب قليلة أصابته أشار الأحبة إلى جلها.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
لـك اللهُ يـا وطنـاً باذخـاً
علـى كـلِّ ضائعـةٍ يشفـقُ
فلمـا أناخـت بـه مـديـةٌ
غـدا مفـرداً دمـه يلـعـقُ
أقولُ وقـد هالنـي مـا أرى
بـأنَّ الامانـي هنـا تشنـقُ
وأنَّ العراقَ الاشـمَّ آستحـالَ
بكفِّ اللصوص كما البيـدقُ
كبير هو العراق بابنائه الرجال والأبطال
واما الصغار فلهم يومهم الذي سيزيلهم
عن واجهته ليعود بهيا كبيرا
حمى الله العراق بهمة رجاله
شكرا لنص عشقته وتوجعت به
شعر جميل أخي
ومثلما قلت
سيمرق ليل العدا ويمرق ليل الطواغيت ويمرق ليل الجبابرة
وستشرق شمسنا
شكرا لك
بوركت
و نحن أيضا نعشق العراق ، و نتمنى أن يأتي يوم يعم الأمن و السلام
سائر أرجاء وطننا الغالي .
الشاعر عادل الدرة
أشكرك على ما أمتعتنا به شعرك النمير النبيل .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
بورك نبضك الحر الحريص على أمته ووطنه ... صدقني ينفطر القلب قلبي وقلب الوطن الكبير إن لم تكن العراق بخير ... وإني الآن آمل ذلك وأدعو الله لعودتها بوابتنا الحصينة ومركز الإشعاع الحضاري وحاضنة العروبة وموطن العز والإشراق ... مهما قلت أبقى عاجزًا في حضرة ذكرها .
أجدت وأخلصت لافض فوك
مودتي وتقديري كما يليق