نشكر لشاعرنا الكريم نصه الجميل وتقبله الرأي بسعة صدر تشي بسموه وندى نفسه
طربنا لجميل ما قرأنا فكرة وحرفا
ونطمح لإعادته نشر النص معدلا كمشاركة جديدة هنا في صفحته
لتكون متعة قراءته متواصلا
أهلا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي
المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
الشاعر القدير/ سليمان أحمد عبد العال
شكرا أخي على هذه القصيدة الراقية مبنى ومعنى
دمت مبدعا ولا فض الله فاك
تقبل مروري وأرق التحايا
قرأت ردا لأخي الشاعر أحمد رامي يقول أن ما يجوز إشباعه هو فقط الهاء عند وقوعها بين متحركين
قصيدة جميلة أخي الشاعر
شكرا لك
بوركت
بما قرأت هنا من تراكيب وسبك وجرس فإني أراك شاعرا أراهن عليه ليكون في وقت غير بعيد شاعرا من الطبقة الأولى.
الزم تفلح!
وأثني على ما قرأت رغم ما شابه من كسور ومن هنات مختلفة!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
شكرا لك أخت نداء على الملاحظة القيمة وشكرا لك على المرور
أين أبناؤها
لنصركِ والصوارمُ عاجزاتٌ
وسيفُ الحقِّ شاهرهُ ضعيفُ
أخطُّ لخيبتي أبياتَ شعرٍ
ولا أدري أتنفعكِ الحروفُ
أينصرُك الكلام إذا عجزنا
ونامت في مخادعها السيوفُ
أتنفعك الدموع وصوتُ حادٍ
ومنشدنا تصاحبه الدفوفُ
أيرضيكِ الخطيبُ إذا تغنى
بأمجادٍ يضيعها الخلوفُ
بنوكِ اليوم قد أمسوا قطيعاً
وعذرا فليسامحني الخروفُ
يسوق الكفر سادتهم جميعاً
ألوف الذل تتبعها ألوفُ
فلا نصروا إذا ما الخطبُ جدٌ
ولا عدلوا إذا أحدٌ يحيفُ
وإلا والذي أرجوه عوناً
رضيت بدينه الدينُ الحنيفُ
لما بتنا بليلتنا وأنتِ
يمسُّ جنابَك النذلُ السخيفُ
لقمنا أمنا والسيفُ يحدو
نخطُّ بحده مجداً نضيفُ
نزيلُ لرأسِ من كبراً تولى
ودارُ الكفر تنعاها الحتوفُ
ونُخرسُ من ينادي بالتعامي
بليدٌ عن مخازيهم كفيفٌ
ينادي بالتقارب مع جناةٍ
كما الأنعامُ يسكته الرغيفُ
فأنت النور بالنور اهتدينا
وآيُ النور تأباها أنوفُ
وفيك الطهر فوق الشمس يعلو
فهذي الشمس يغشاها الكسوفُ
وأنت ربيع سيدنا وأمٌ
لكلِّ المؤمنين لهم عطوفُ
وما زلت النقاءَ وإن تجنى
ولم يقطع لزهرتك الخريفُ
فلا والله ما ضروك أمي
سيقطعُ حقدَهم يومٌ مخيفُ
يرونك في النعيمٍ وهم حيارى
يذوقون العذاب لهم صنوفُ
فقد كفروا بنص الوحي لما
أتوا بالإفك يدفعهم لفيفُ
لهم في كل زاوية مخازي
وإن صمتوا فما فيهم شريفُ
المعدلة