تستاهل الانقلاب عليها وانقلاب حالها
من ملكة لجارية
رائعة اخي اخي يوسف رزق الله
واهلا وسهلا ومرحبا بكم في بيتكم واحة المبدعين الطيبين
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
تستاهل الانقلاب عليها وانقلاب حالها
من ملكة لجارية
رائعة اخي اخي يوسف رزق الله
واهلا وسهلا ومرحبا بكم في بيتكم واحة المبدعين الطيبين
أهلا بك شاعرنا المبدع يوسف رزق الله في واحة الجمال وبوجود شاعر متميز مثلك معنا ننتشي فرحا ، فأنت وبلا شك شاعر تمتلك الكثير ومن خلال رائعتك بدت نجومك جلية وضاءة والشاعر يعرف من حروفه وأنت شاعر تمتلك أدواتك الأدبية وقصيدتك هذه شاهدة
سعداء بالتعرف عليك وأتمنى أن يطيب لك المقام بيننا
وعلى فكرة يحق لك أن تجعلها جارية وأتمنى لو سمعت مداخلتها حتى أحكم لك بأخذها لك خالصة بملك اليمين هههههههه
جميل هذا البيت يا جميل
تقبل تحيتي أخوك عصام فقيري
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
أخي الكريم عصام الفقيري:
شهادتك تاج على مفرق القصيدة
تحفيزك يعني لي الكثير والكثير ... فشاعر مثلك أعتز كثيرا برأيه, بل وأحتفي به وأفاخر.
تأييدك لي في القضية جعلني أفكر في أن أعيد الحكم عليها مرة أخرى, بحكم هو أشد من هذا إن وجد هههههه.
سعيد أنا بالتعرف عليكم .. والحديث لكم, والمكوث في خيمة الشعر مع أمثالكم.
شكرا لك يا عزيزي
القلب مملكة وأنت مليكة=فتربعي في عرشه وتوسدي
فعصت, فقلت لها – وحكمي عادلٌ -=من بعد إعذاري لها وتجردي
لا لن تعودي في هواي مليكة=بل أنت جاريتي وما ملكت يدي
لا شك أنها كانت تعرف أن ملكيتها في مملكة القلب ليست حقيقة ، فها أنت تخلعها حين تريد
شعر جميل أحب أن أتابع إبداع صاحبه
أحييك
فعصت, فقلت لها – وحكمي عادلٌ -
من بعد إعذاري لها وتجردي
لا لن تعودي في هواي مليكة
بل أنت جاريتي وما ملكت يدي
قصيدة رائعة
شكرا لك
بوركت
قصيدة جميلة تقدم لنا شاعرا مميزا وواعدا بالألق والإبداع فأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
أما الموضوع فذكي الطرح يتناول جانبا مهما من جوانب العلاقة الإنسانية بين الرجل والمرأة إذ تسيء بعضهن فهم التقدير والإكبار لها وتمليكها وتقديمها وتقديرها فتتصرف بصلف وتكبر وتعتبر ما كان حقا مكتسبا لها لتبدأ في الإساءة لمن أكرمها والاستهانة بمن أكبرها. وأنت هنا أجملت الرأي والرد القائم على أساس "كوني له أمة يكن لك عبدا".
وأما الحكم فلا يمكن أن يكون إلا بسماع قول جميع الأطراف.
وأما الشعر فجميل عموما ولكن بحاجة لمزيد من الصقل ومن التكثيف وسأوضح لك بعض ما يعني هذا في هذه الأبيات كما يلي:
مــلــكــتـــهـــا قــــلــــبــــي, وقــــــلــــــت: أمــــيــــرتـــــي
هـــــــــذا مـــكـــانــــك فــاحــكـــمـــي وتـــقـــلــــدي
الــــقـــــلـــــب مـــمـــلــــكــــة وأنـــــــــــــــت مـــلــــيــــكــــة
فـــتــــربــــعــــي فـــــــــــــــي عـــــــرشــــــــه وتـــــــوســــــــدي
مقامك هنا خير وأدق من مكانك ، وكان يكفيك أن تقول مليكتي بدل أميرتي أو حتى بدون ذلك ليغنيك هذا البيت عن البيت التالي الذي جاء رخوا وحشوا تاما لا ضرورة له مطلقا.
ولتـحـكـمـي –عــــدلًا – بـنــامــوس الــهـــوى
وشـــــريــــــعــــــة الـــــعــــــشــــــاق فــلـــتـــتـــقـــصـــدي
ماذا أردت من توظيف تقصدي في هذا البيت فكل معاني التقصد مفسدة للسياق وللمعنى المراد.
فعصت, فقلت لها – وحكمي عادلٌ -
مــــــــــن بـــــعـــــد إعــــــــــذاري لـــــهـــــا وتـــــجــــــردي
العجز رائع جدا وفيه حيثية إنصاف وقوة حجة ، والصدر كان دون ذلك قليلا أولا من حيث حكمك على حكمك بالعدل وأيضا رأيت لو كان العطف بالواو لتقليل تكرار ذلك لصالح السبك.
لا لــــــــن تــــعـــــودي فـــــــــي هـــــــــواي مــلــيــكـــة
بـــل أنـــت جـاريـتـي ومــــا مـلـكــت يــــدي..
هنا في هذا البيت مثلا تجلى الحشو بالتكرار ففي الصدر " لا ، لن" تكرار للنفي مستثقل خصوصا من شاعر مجيد. وفي العجز جاريتي وما ملكت يدي معنى مكرر أيضا وهناك عدة تراكيب أفضل.
تقديري
قصيدة ماتعة عذبة الجرس فيها حكائية طريفة وأداء شعري جميل
تحمس شعراؤنا الرجال للانقلاب وصفقوا فاستوقفني الرد المنصف من الدكتور حسين جاسم
لم تكن مطنئنة لموقعها الذي ثبت بالانقلاب الذي ختم به النص انه لم يكن ثابتا فسقطت عنه بغضبة
اهلا بكم شاعرنا في واحة الخير، حيث الصحبة الصالحة المتناصحة بنقاء ووفاء وصادق إخاء
تحاياي
جميلة قصيدتك أيها الشاعر المبدع
مودتي وتقديري