قلَقُ الأفول

ياسلام عليك أخي المكرم عبد الصمد الحكمي، ماأبدع ماقرأت لك، وما أرقاه لغة وبيانا. دمت سامق الحرف والفكر.
أختك
بنت البحر

شاعرنا القدير
رائعة بحق
أتمنى لك الفرح الذي تنشد ليزدهر العمر وتبقى أوراقه خضراء بنعيم السعادة وجمال الحياة.
تقبل فائق التحية.

الأخ عبد الصمد الحكمي
لندرة ماتنشرنترقب قصائدك كما نترقب المطر
بأيام الربيع . . أبياتك تشرح الصدر
وتبهج النفس
سلمت وسلمت حروفك أيها المبدع

سيد الوقار محسن المناور
حضورك الأول أشرعت له أذرعتي احتفاء واحتضانا
ولك غزير احترامي

الله الله
الأستاذ الشاعر الكبير عبد الصمد الحكمي
لشعرك زقزقة كتغريد البلابل
تنهل مفرداتك من ضياء البدر وشعاع الفجر
مبدع في كل ماتنهمر من هطول
وقفت في واحتك مبهورة
تقبل إعجابي ومروري
جل احترامي وتقديري

موسيقا الحرف جولييت بدر
حضورك سقى أوردة الزهور
تقبلي وابل ترحيبي

أخى الحبيب
قول جميل وهطل نبيل
سلمت وسلمت حروفك أيها المبدع
تحيتى لك
ولطيب حرفك

الفاضل حازم البحيصي

أجدك في كل حفلة شعر تشيع الحفاوة اللائقة بالجميع

فأحمل لك شعورا أفسحتَ لي الفرصة للبوح به ..

إني أحبك وأحترمك

الله
الله
يا شاعرنا المُذهل
ما أجمل ما أثثت وأسست بشعرك الفذ ولغتك الراقية !
وما أطيب ما سقيت : شعرا، وسحرا ، وغناء!
للتثبيت حبا وإعجابا
=
أخي الحبيب:
أأثث = أؤثث
=
وحفظك المولى لنا نبراس شعر
ونبعَ جمال
مصطفى

صديقي الجميل د مصطفى عراقي
حضورك جوار إن لم يحدث فسأفتقد أنس المجاوِر
حفظك الله أيها المحبوب مطلقا .

"
أهلا بك متأبطا شغبك اللذيذ
مرة ثانية أقترف الخطأ الإملائي الذي أشرت إليه ( أأثث ) ما يفسَّر بأنه مع سبق الإصرار ، لذا لن أستأنف الحكم لو جاء مغلظا مع الأشغال الشاقة
لكن يبقى شفيعي لديك ولدى كل من يُكْبِر مني الوقوع في خطأ إملائي أن هذا الخطأ يظل خاصا بالكتابة الحاسوبية غير الخاضعة ـ أحيانا ـ لسطوة فطرة القاعدة التي تُتْقن حضورَها عندما نكتب بالقلم .
<<< قلت : شفيعي ولم أقل مبرري

"

غزير مودتي

الأخ عبد الصمد الحكمى
نثرت الجمال نثرا
اتابع دائما تعليقاتك المثيرة
التى تحيى فىّ روح المداعبة من جديد
وها أنا ذا أقرأ لك شعرا يبعث الجمال فى القلوب
ولأن الله لم يعطنى قدرا من القدرة على المديح
سأكتفى بتسجيل إعجابى بالقصيدة
تقديرى
وائل القويسنى

سئمتُ . استنطقي كَسَلَ الفُضول وغُذّي السيرَ نحو دمي وقولي: على جفنيكَ أعيادُ السواقي وفي رئتيّ أغنيةُ الحقول أُأَثّثُ غيمتي وأنِثُّ عطري وأسقيكَ السلافةَ من هطولي دنوتُ وفي جواركَ دِفْءُ وعدي وشمْلُ ملامحي وندى رسولي أعيدي فيّ ترتيبي فإني أُجرّبُ فيكِ أفئدةَ الفصول لك استمطرتُ سانحةَ الشظايا وهيّأتُ المشاربَ للشَّمول عسى فرَحٌ يجدّدُ ماءَ عمري أَهُشّ به على قَلَق الأُفول لَجَمْتُ حرائقي . ما امتدَّ منها إلى لغتي تَعذّر عن وصولي سأجمعُني على شعرٍ ، وأمضي أُسَرّحُ فيه وشوشةَ الذهول

8 - 7 - 2008

لله درك يا بو (( حكم ))
كل بيت بقصيدة
تستحق الصمت الذي خيم على شفاتي
تستحق الذهول الذي أعجزني عن الكلام
تستحق كل ما عجزت (( لوحة مفاتيحي )) عن كتابته
مجددا أقول : لله درك يا بو (( حكم ))
ملحوظة : أنا في انتظار لقائك الذي وعدتني به ولي الشرف
****
إلى حين اللقاء بكم تقبلوا مني عاطر التحية ودمت سامقا ومنارا شعريا
أخوك

هذا شعر يا صاحبي على قلته ترك في نفسي كثيرا ...شكرا لك

سئمتُ . استنطقي كَسَلَ الفُضول وغُذّي السيرَ نحو دمي وقولي: على جفنيكَ أعيادُ السواقي وفي رئتيّ أغنيةُ الحقول أُأَثّثُ غيمتي وأنِثُّ عطري وأسقيكَ السلافةَ من هطولي دنوتُ وفي جواركَ دِفْءُ وعدي وشمْلُ ملامحي وندى رسولي أعيدي فيّ ترتيبي فإني أُجرّبُ فيكِ أفئدةَ الفصول لك استمطرتُ سانحةَ الشظايا وهيّأتُ المشاربَ للشَّمول عسى فرَحٌ يجدّدُ ماءَ عمري أَهُشّ به على قَلَق الأُفول لَجَمْتُ حرائقي . ما امتدَّ منها إلى لغتي تَعذّر عن وصولي سأجمعُني على شعرٍ ، وأمضي أُسَرّحُ فيه وشوشةَ الذهول

8 - 7 - 2008

أخي الشاعر المبدع عبد الصمد
تنقلت بين جميل حرفك هنا ، تنسمت رائع عطره ، وبليغ بيانه ، في بحر جميل ، ووزن أصيل ، أراهن على أنها لن ترفض إعادة ترتيبك ، لأنك خاطبتها بالقلب ، ومن خاطبه القلب لا بد يجيب.
صورك كانت قمة في الروعة والجدة والإبتكار ، فجعلت للكسل فضولاً ، وجعلت للوعد دفئاً ، وللملامح شملاً ، وللفصول فؤاداً ، وكانت الشظايا سانحة والأفول جعلته قلقاً ، ولجمت حرائقك وكأنها خيل عنيدة ، ثم سرحت شعرك في وشوشة الذهول .
هذا إبداع يا أخي عبد الصمد ، اسمحي لي أن أشكرك على هذه القصيدة
بوركت