كتب لها رسالة، ضمنها عشقه المجنون، و أحلامه الوردية.
جاءه الرد سريعا... تفاءل...فتح الظرف متلهفا :
- أبادلك الحب نفسه، و أحلامي تتطاق بالكامل مع أحلامك.
( أحس بدفء الرسالة بين أنامله. انسكب في عروقه دم ساخن)
لكن عليك أن تنتظر دورك.
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كتب لها رسالة، ضمنها عشقه المجنون، و أحلامه الوردية.
جاءه الرد سريعا... تفاءل...فتح الظرف متلهفا :
- أبادلك الحب نفسه، و أحلامي تتطاق بالكامل مع أحلامك.
( أحس بدفء الرسالة بين أنامله. انسكب في عروقه دم ساخن)
لكن عليك أن تنتظر دورك.
يا إلهي! أصبحت المشاعر مجرّد تمثيليّةلكن عليك أن تنتظر دورك.
الاستقرار والصّدق معدومان لدى الكثيرين
بوركت
تقديري وتحيّتي
تحياتي اخي محمد الشرادي
ذئب بشري لايتورع في الايقاع بضحاياه
استفسار هل تتطاق ام تتطابق
دومت ألقا
لانريد الحب إن كان بالدور والاختيار بين الأشخاص , لأن الحب الصادق يأتي بغتة يقتحم قلبك ولا تقطع حبله المتين وتتشبث به بدون وضعه في محطة الانتظارليأتي غيره فتختار إلا في ظروف واسباب خارجة عن الإرادة ومقبولة
عجبا لحب اليوم ..!
أبادلك الحب ؟!!
فأي حب هذا الذي يصطف فيه المحبين في طابور لتختار!!
أهى سمات العصر ؟؟
لا أظن .. سيظل الحب الحقيقي الصادق موجود مادامت الحياة
ولكنه هو من أخطأ في الأختيار.
أخي محمد .. طاب لي المكوث بين حروفك
أصدق التحايا وأعطرها .