عيون عبلة

الاستاذ الكبير ةالفارس مصطفى الجزار
شكرا على هذه المعلقة
وعلى شلال الصور المتذفقة
التي أثقلت القصيدة حزنا حذرا
ولبلاغتها أعتقد انها لوقٌرأت عند رأس
عنترة في قبره لهدم القبر وخرج طالبا
الثار أما اولئك الذين رسموا على الكراسي
فلن تلامس سمعهم . . لأنهم لالون ولا طعم ولارائحة
فمن البديهي أن لاتتحرك الدمى
لأنها بلا أحاسيس
سلمت فارسا ومبدعا واستاذا
وسيخرج عنترة الثائرفي النهاية
إن شاء الله
واسلم
لأخيك

أنها رائعة

أسعدني كثيرا شعرك يا مصطفى
هنيئا لك الابداع
وهنيئا لنا
انت
يا مصطفى

أخي الكريم/ محمد نعمان

بل أنا السعيد بمرورك وتعليقك يا أخي.

بورك فيك وجزاك الله خيراً على كلماتك الرقيقة.

تحياتي وتقديري.

إخواني وأساتذتي
واللهِ إن كلماتكم لهي القصائدُ التي تستحقُّ الثناءَ والإعجابَ و التقدير، فما أبلَغَ ردودكم وأعذبها.

وأرجو أن يكون في نفوسكم نصفُ ما في هذه الكلمات من إعجاب ورضا،
ولا تكون مجرد تشجيع من فرسان عِظام لأعرجٍ مثلي يحبو ليصل إلى أذيالهم.

شكراً على ثنائكم الذي لا أظنني أستحقه.

ولأنت للشعر الندي المفخرة سدد سهامك وانطلق يا عنترة

اخي مصطفى الجزار حبيبي الشاعر الرقيق

حمال الهموم كما نقول بالمصرية

انت فارس مكن فرسان شعرنا الجميل ولعل بيتا صادقا خيرا من سيفا فيه شبهة رياء

انت تستحق ماقاله استاتذتنا الفضلا واكثر

ولكن التواضع سمتك والاريحية مذهبك والادب الجم طريقك والحب سبيل عبورك للقلوب

دمت مبدعا رائعا اخي مصطفى

كفكف دموعك يااخي فهناك الف عنترة
وكفكف دموع اختنا الحبيبة
والله كلنا عنترة

فاليل ليل ؛ والنهار نهار
ولكل شيئ آخرة

والفجر أوشط أن ينبلج
والصبح سيحرق كل الفراشات الطائرة

فلا يغرنك زحف الموج أنهم كغثاء السيل
فجهز ريشتك أيها المصطفي وعبِ المحبرة

فحروفك رصاصٌ عليهم
وغدا سنبلغ الجسر آخرة

وعزة نفسك الأبية سنعبرة
فطمئن عيون عبلة وضمد جروح عنترة

ولكي مني كل قارورات العشق المعطرة


سلمك الله وسلمت لك القصيدة


أخوك/ أبويوسف

الله الله
كم من درر تخبئها أعماق هذه الواحة الساحرة
ما أجمل ما كتبت أيها الشاعر الكبير الحبيب
ما شاء الله لا قوة إلا بالله ..
هنيئا لك الشعر والفكر.. وهنيئا لنا بك
تقبل خالص التحية والود والتقدير
ودمت بخير وعافية

أنا أستغرب أنني لم أرد على هذه الرائعة حتى الان
فلقد قرأتها منذ فترة ، وحفظتها في المفضلة واستمتعت بها الى اقصى حد
اعذرني لتقصيري ايها الشاعر الرائع
دمت بألق

أخي الكريم المبدع/ أحمد عيسى

إن كان من سوء حظ فيما قلت فهو سوء حظ قصيدتي أنك لم تعطرها بتعليقك العبق أخي الكريم.

شكراً لك أخي أحمد... لا عدمتك.

تحياتي وتقديري

كبير... بل كبير

والله انني لآخر من قراء القصيدة الرائعة فوا اسفي علي ذاك
اعلم انني لا يجوز لي ان امتدح من هو مثلكم وانما
يكفيني فخرا انني انتمي الي هذا الحب الكبير الذي في قلبك لعبلة
واننا متشاركان في حبها غير انك
نورت الحب بجمال القصيدة وانا قابع في ازقة العشاق احبو نحو شعاع الضوء القادم من
جهة الواحة الغناء
دمت لنا مبدعا متواضعا ومنبعا للعطاء وساقيا للماء العذب في جحيم الصحراء
تلميذكم خالد الهواري

الشاعر الكبير
مصطفى الجزار

قصيدة من أروع ما قرأت هنا في الواحة
قمة في الجمال والصدق والشاعرية

بارك الله في قلمك

ودّي