إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
حرف تطرب لوقعه ذائقتي وتطمئن لمستقبل الشعر كلما مررت به نفسي
وأداء شعري مهيب في قصيد بديع السبك متقن العزف حاكى شموخ اليمن وحكاه فطاب وسمى وأمتع نبضا وحرفا
مَن مبلغٍ عنّا ثغورَ تهامةٍ = وهيفاءَ أرباضِ الغِنى والمضاربِ
أظن ثمة عثرة كيبوردية أفقدتنا متحركا في أول التفعيلة الأولى في الصدرهنا
فرحتُ أباهي الخافقينِ بفرقــدي = ومقصدِ فكــرٍ نحوَ أصلِ الوصلِ ثائبِ
وزاد سبب في الفعيلة الثالثة من العجز هنا
دمت وروعة هطولك
تحاياي
مَغاني مَعانينا ، طيوبَ الجنائبِ ويا حكمةَ الأعصــار دارَ النجائبِ ويا بَــدْءَ نفخِ الروح في لغةِ القِرى ويا باءَ نفح الضـــادِ ســرَّ المواهبِ أجبْتُ نداءَ الطيبين فغرّدت سماءُ لُبابي في اجتلابِ الرغـائبِ ولولاكِ عينَ السعدِ لولا حبائبي يراعي – حنانُ الله – ليس بكاتبِ تمثّلتُ آثاراً وعرشَ جنائنٍ سقـتْـها بناتُ الحُسْنِ إرثَ العجائبِ إذا قلبيَ الظمــآنُ دون تردّدٍ يحوم رُباهــا عالـقــاً بالســحائبِ حناناً بني قحطان أعرقَ موطنٍ وأرفعَ أصـــلٍ إن ندبْـتُ أقاربـــي أمِن مبلغٍ عنّا ثغورَ تهامةٍ وهيفاءَ أرباضِ الغِنى والمضاربِ فديتُكِ أحلامُ الغريب متاهةٌ وفيها ليالي الجـــوع دون كواكبِ إذا ما شجونُ الصدرِ باتتْ رتيبةً فلا ريبَ نصبو في اصطيادِ التعاتبِ فِـدا يمن التأريخ نبضُ لطائفي وأقمــارُ تـبـيـانــي ومسكُ مـراتـبـــي فِــدا يمن الإيمان يُــمْنُ طرافتي وومضُ يقينٍ من رفيعِ المشــاربِ متى لزّ فرسانُ الحِــجا مَهراتِهم أهبتُ بــآمــالي وجــــلَّ مقــانـبـي وأقبلتُ توّاقــاً إلى لثمِ دوحةٍ تغنّى بـريّـــاهـــا أمــــانُ المذاهبِ فهم خيرةُ الألّافِ ، هــذي ديارُهم متى شِـمْتُ خـــيراً أطربتْ بالمناقبِ هناك عليٌّ مــعْ معاذٍ وصحبةٌ بها شعشعَ الإســـلامُ ملءَ الرحائبِ وأكبرْتُ رَبْعاً من أويسِ بنِ عامرٍ وكـأسَ الأقاحي من مُرادٍ وصــاحبِ فذلك خير التابعين محبّةً كما جاءَت الأخبارُ ، خيرُ مُحاربِ رقيقُ فؤادٍ صــدقُه في دعائِهِ به المصطفى وصّى وكلّ مصاحبِ سقتكِ الغوادي يا منازلُ فازدهتْ ربوعُ التداني ، واستطابت مراكبي فرحتُ أباهي الخافقينِ بفرقــدي ومقصدِ فكــرٍ للتواصلِ ثائبِ أعانقُ واحاتِ الكرام مُـقـبّــلاً مغاني معانينا ، طيوبَ الجنائبِ
رائع أنت على الدوام
نص محلق بديع سامق متقن
خالص مودتي وتقديري