للأسف صار الإنسان العربي مقيد لا يدري كيف يدير شؤون حياته، ولا يعرف كيف يتخذ قراراته
تراه اليوم يتخبط فلا منبر أمثل يتخذ منه أوامر الانصياع ولا جامع ينير له دروب العتمة
لم يبق إلا الحاكم الذي رفعه زمن زمن الذل إلى مرحلة التقديس وكاد أن يقول أنا ربكم الأعلى ،
أشكرك أستاذ ــ بشار العاني على جودة التصوير وبراعة العرض .