وما امتطيتُ سواهُ حينما احتشدتْ
حولي السباعُ وأعمتني من الرهَجِ
فإن كبا بيَ أو دُقّت به عنقي
فسوف أمضي كريماً غيرَ مختلَجِ
هبي وصالاً، وجودي نظرةً، وقفي
مخافة َ اللهِ بين الهجرِ والغنَجِ
\
\
الله الله الله
هذا ردي
ودمت مبدعا اخي الفاضل الشاعر المبهر
عبدالواحد الانصاري ايها الرائع