الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
الأخت الفاضلة الأديبة تيماء هاشم
تحية طيبة
جميلة هذه التساؤلات
حسرةً وألماً على حقيقة نعيشها، هذا ما يحصل شئنا أم أبينا،
ولا شيء غير ذلك برغم الصرخات والبكاء والحرقة ،
كلهم يدّعون التأثّر وحسم الأمور ولكن ذلك مجرد كلام
ماتت ضمائر من بيدهم الحل فماذا بيدنا؟ وما يمكن أن نفعله
لايتعدى /أضعف الإيمان/ هذه هي حقيقة أمرنا بل عجزنا.
عسى أن نصحو يوماً
ونفرح وننسى هذه الصرخات وهذا الألم.
شكراً لك ودمت بخير
تيماااء الصافية
صراحة تنم عن نقاء ووعي كبيرين
غاليتي
تشبة الصرخات الصفعات فبعد الصفعة الثانية لن نشعر بصفعات تليها
ولان اذاننا ادمنت الصراخ فقد ت الصرخات وقعها علينا
لا تلومي آذننا فالصرخات هي المسؤولة
سلمت ايتها الرقيقة وسلم نقاؤك
كوني بألف خير
الأستاذة تيماء هاشم
أصدق الصرخات ..تلك التي تنطلق من الصدور بحثا ً عن حقيقة ..!
أما البكاء على الهامش..فهو الخسارة بعينها..
سلمت ِ..وسلم مدادك ِ
محبتي
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
أختى الفاضله تيماء هاشم ... (( الرحماء يرحمهم الرحمان )) ... وأنا لن اشك مطلقاً .. في مقدار تأثرك بأي شيء .. يتمايل حزناً .. أو ألما بين .. يديك الرحيمتين .... كل مافي الأمر .. سيدتي الكريمه .. أن الكتابة منا تكون بحاجة الى كلمات .. وصرخات .. وطعنات .. كثيره .. ربما هي مانعتبره .. شرف التعبير عن مشاعرنا .. ولكنه في الحقيقة لايعني أنها الحقيقه .. فغالباً ماتتلون لنا الكلمات والأفكار .. إبتدأً من النفس وإنتهاءً بنظرتنا المحدوده واليائسة للأشياء .,,,, هناك في أقصى الذاكره .. (( توجد صورٌ محزنه ,, وأخرى مفرحه ,,, وأيادي بيضاء ناصعة البياض .. وأخرى سيئه )) ... منها كانت الأنطلاقه ... الموجعة أصلاً ... واليها .. نعود قبل..................
مودتي
القديرة تيماء
لا يا أخية
أثَّرت فينا كما يؤثر المشرط في وجه جميلة
لا أقول بكينا بل أقول نزفنا
لا أقول تألمنا بل أقول توجعنا
الوجع النازف من أعماقنا أقوى من نزف القلب
ولكن ما باليد حيلة
أولى الأمر فقدوا السمع والبصر والإحساس
هناك ما يشغلهم وهو أكبر من وجودنا ... الكرسي والتوريث والأرصدة
ماذا بقي أن نقول
شكرا لهذا النزف
لقد أسمعت لو ناديت حياً ... ولكن لا حياة لمن تنادي ...
فأعتقد مهما طال صراخنا وانهمرت الدموع زفرات لن يجدي
طالما كل على كرسيه متوج بخيبته
نتمنى من العزيز القدير أن يمن علينا بالصبر على ماابتلينا به
تيماء الرائعة ...
حرفك جميل ينبئ بميلاد أديبة مبدعة
أتمنى أن أقرأ لك المزيد
محبتي والياسمين