قامت عاصفة هوجاء زلزلت أركان البيت ـ وكادت أن تقض أركانه
هدأت فجأة بعد أن فطنا لنظرة الفزع في عيون طفليهما.
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
قامت عاصفة هوجاء زلزلت أركان البيت ـ وكادت أن تقض أركانه
هدأت فجأة بعد أن فطنا لنظرة الفزع في عيون طفليهما.
الأباء يأكلون الحصرم والأبناء يضرسون
لم تكن ومضة ـ بل حكاية مؤلمة فالمشاجرات التي
تقوم بين الوالدين يتأثر بها الأبناء وتترك أثرا في نفوسهم.
أوجزت فأبدعت.
الاباء اعمدة البيت والابناء مصابيحه
فاذا تصادما تصدع البيت وتشقق
عندها تطفأ المصابيح
دمت علي خير
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
هذا ما يزعزع أبناء الأسرة ويشتت شملهم خصوصا إن لم يفطنا لفزعهم واستمرا
ومضة عميقة فى دلالتها
تحية تقدير و ود
عمر