المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
عتاب شائق
لكن صمت الإناث إجابة
فافهم عليها
قصيدة رائعة معبرة عن عتاب مؤدب
واتقوا الله ويعلمكم الله
كل المحبة أيها الشاعر الجميل : هذه أبيات ( طازة ) الآن
عتابٌ وما الشعرُ إلّا عتابْ
وفيه قلوبٌ تموجُ تُذاب
نثرتُ حروفي عليها جروحي
فصارت قوافٍ برسم العذاب
وتُسقى دموعي أساً لضلوعي
وحارَ اللسانُ وحار الجوابْ
ألف تحية لك يا صديقي ، وعسى الله أن يغمر قلوبنا دائما بالمحبة ، وأن تكون عتاباتنا عتابات تجمع ولا تفرق ،
ومضة شعرية رائعة
حملت اجمل المعاني بصياغة جميلة
مودتي
أهلا بك شاعرنا الجميل
لو أني أفهم عليها ما عاتبتها ، من النساء ما تحتاج أن تجري عدة أبحاث حتى تعرف ما تريده هي ،
ولكن قلب الرجل المحب ( وما تزعل النساء) يعشق حديث معشوقته ويعش صمتها حتى ولو ( فقعت مرارته) بهذا الصمت القاتل
لك مني ألف تحية معطرّة بأحلى العطور
صاروا ذِئابا
بل كانو
ذِئابا
عندما تنمو لأحلامنا أجنحة نصتدم بأرض الواقع
نسقط في حفر الألم
تتكسر المرايا
نتوسد الحقيقة
يذِوب الثلج فقط فتظهر ملامح الحياة في عمرك
فلا تهدره بالعتاب
دمت رقيقا
مودتي واحترامي
شكرا لك أختي خلود على هذه الزيارة الرقيقة والتعقيب الجميل ، كلماتك تلون المكان بالحكمة .
إن كانوا ذئابا فليكونوا وإن صاروا ذئابا فأمري لله . أنا أفرض النية الحسنة فيمن أتعامل معهم .. وأترك الأحداث والأيام تخبرني إن كنت أصبت أو أخطأت ، وعلى كلا الحالتين فأنا أعمل بما أرضاه لنفسي ...
دمت رائعة
[QUOTE=عدنان الشبول;865152]أُعاتبها ولا ترضى العتابا
وتبعثُ صمتَها دوماً جوابا
كأنّ الشوقَ قد أمسى بليلٍ
قتيلَ الحبِّ أو أضحى سرابا
هل الأيام قد جارت علينا
أمِ الأحباب قد صاروا ذِئابا ؟
عدنان الشبول[/QUOTE
أحسنت زميلي عدنان
قلت بالقليل مالم يقله الكثير بالكثير
لك خالص شكري واعتزازي
الشمسُ شمسي والعراقُ عراقي
ماغيّر الدخلاءُ من اخلاقي