سبرت اغوار الحقيقة بحرف أثخنته الاحزان
رسالة رجاء الى الانسانية ، رفقاً بأنفسكم ، رفقاً بأبنائكم، رفقاً بكل النفوس المعذبة
من وحي الواقع نزف حرفك
ومن واحة الجمال عزف يراعك
اسجل اعجابي
دمت بخير
مودتي وتقديري
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
سبرت اغوار الحقيقة بحرف أثخنته الاحزان
رسالة رجاء الى الانسانية ، رفقاً بأنفسكم ، رفقاً بأبنائكم، رفقاً بكل النفوس المعذبة
من وحي الواقع نزف حرفك
ومن واحة الجمال عزف يراعك
اسجل اعجابي
دمت بخير
مودتي وتقديري
إذا كان هذا شباك خطيئة من الماسنجر ماذا يفعل بعشرات الشبابيك اليوم و إذا كانت تلك ضحية طلاق فما بال من يجرف نفسه جرفا و بإصرار رغم إنتفاء الأسباب؟ الأديبة الراقية زاهية كنت هنا و قلمك ترسمان الصراع اليومي لأجيال مختلفة مع شبابيك الخطيئة. دام دافعك. تحية و تقدير.
المصيدة نفسها، ينصبونها كلهم بنفس الطريقة ، وتقع فيها المعذبات كلهن، بنفس الطريقةوذات لحظة أحسست بانسحاب بساط الصبر المهترئ من تحت قدميَّ, وأنا أفرغ في أذنيهِ أنَّاتِ حرماني بمحادثة معه عبر الماسنجر ..شعرتُ به متأثرًا حدَّ البكاءِ بما أعانيه من عذاب ولوعة وحرمان ..كانت كلماته تحمل دفقًا عاطفيًا مواسيًا لقلبي اليتيم اللطيم , تكفي لسرقتي من واقعي المؤلم, بل من كلِّ ماعداه بعظيم الحاجة إليه, وتزجِّ بي بما لاأعلم له قرارا..رَكنَ هذا القلب إليه يشحذ منه قبضة دفءٍ تمنيتها في زمهريرٍ دائمِ الفصول ,شقـَّق جلدَ قلبي , وعصر رحيق ورد خديه في بوتقة الصَّمتِ البغيضِ,القابع في أعماق حاجتي لابتسامة وجه حنون..تكررت المحادثات , وكدت أنزلق فوقِ أرضِ تلوُّثٍ دون بقايا بساطِ الصَّبر..ثبَّتُّ قدميَّ وأنا أستجمع ما تناثر من قوَّتي في محاولة لزرعهما في الجوف الصخري لداخلي باختراق سماكة قشرة العجزالمخيفة , وأنا أنهي محادثتي معه وعلاقتي به
والسعيدة من تفلت منها وتنجح بإنهاء محادثتها وعلاقتها معه
والمصيبة أختي عندما تقع الأخوات تباعا في نفس المصيدة، ولا تسمع أي منهن تحذيرات من سبقنها
قصة جميلة ممتعة ومميزة
شكرا لك أختي
بوركت
نص ملئ بالشجن، عميق الفكرة لقضية هامة من واقع الحياة
سحرتني اللغة، وجذبني السرد الماتع ، والبناء الدرامي الموفق
واللغة الفنية الممتعة التي تصور خوالج النفس وآلامها.
تحية لقلمك السامق القادر على تجسيد المعاناة بأسلوب تصويري تعبيري وبحرفية أدبية.
أمسكتي لجام القص بقوة وببراعة لتنهيها بنفس القوة التي بدأت بها.
تحية لك ولقلمك بحجم الإبداع.
قصة مؤلمة بواقعيتها، قوية بلغتها المتينة، وسردها المتقن
عميقة بحرفهاوبحرفية الحرف الأديب المبدع
دام ألقك وبوركت الأنامل.
زاهية.. حروفٌ زاهية
أعشقُ البوحُ أحيانا فى القصص على طريقة المنولوج ..
إجادة اللغة واضحة فى الوصف والصياغة .. وإن تمنيت مزيداً من الصور لإاضافة عمق لجو القصة
الخاتمة جاءت سريعة لكنها صارمةٌ فيها قوة رغم ضعف البطلة..
الحرمان العاطفى.. ونوافذ مشرعة بالمجان !
رائعة يا اختنا
رائعة يا أختنا
يبدو أنني غبت كثيرا عن هذه الصفحة
سأعود قريبا للرد عليكم بإذن الله.
أختكم
زاهية بنت البحر