أخطأ خطأً فادحاً ، فألقى اللوم على ذراعه الأيمن ، فحاكمه بدلاً من أن يحاكم نفسه ، فبتره .
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخطأ خطأً فادحاً ، فألقى اللوم على ذراعه الأيمن ، فحاكمه بدلاً من أن يحاكم نفسه ، فبتره .
اليست اعضاءنا مسئولة عما يصدر منا
الذي وقع في نفسي ان الخطأ تم بيدة او ذراعة فلذلك بترة
سلمت يمنيك
دمت بخير
من قبل ان يكون ذراعا ايمن لفاسد عليه ان يقبل حكمه
ولعله يعرف هذا قبل ان يكون
لكنه الطمع
اراد من يعلق عليه اخطاءه فكان البتر
ومضة لاذعة
بوركت وتقديري
من أرتضي لنفسه أن يكون يدا يمنى لحاكم ظالم
أستحق البتر.
ومضة ذكية ولاذعة
ولك تقديري.
نعلّق تبعات أخطائنا على شمّاعات الآخرين للهروب من وجع العقاب فيتضاعف!
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي