كلّ حرف هنا ، ينبئ بعاطفة باحثة بلهفة عن مغادرة ترّهات الحياة ، والاتكاء / الخلود في أعالي ذاكرة الجمال ..
حرف كـ نبض
دمتِ عازفة
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
كلّ حرف هنا ، ينبئ بعاطفة باحثة بلهفة عن مغادرة ترّهات الحياة ، والاتكاء / الخلود في أعالي ذاكرة الجمال ..
حرف كـ نبض
دمتِ عازفة
مدونتي || رحيق الرّوح
www.nabil-b.com
مَا زِلْتُ طِفْلَتُكَ الصَّغِيِرَة
وَمَا زِلْتُ أقْضِم أظَافِرِي كَلَّمَا جَنَّ اللَيلُ عَلَيَّ وَحِيدَة
لأنِّي أكْرَهُ الإغْتِرَابَ بَعِيدَاً عَنْكَ
فَلا تَرحَل تَارِكَاً أنَايَ تَرتَجِف
وَتَرتَعِد خَوفَاً مِنَ الغَدِ إن أتَى
واليَومَ إن بَقِيَ عَالِقَاً دُونَ أن يَمضِي..
فَمَا يَمنَعُكَ أن تَكُونَ حَاضِري/وَغَدِي/وكُلَّ صَفَحَات عُمرِي؟
مَا زِلتُ أتَسائَل / ألا تَستَحِقُ أحلامَنَا التَّضحِيَة..؟
" جارة الوادى "
اسمحى لى
أن أرفع قبعتى
احتراما
لحرفك
الرزين
الشيك
المتزن اتزان الجمال
هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/
فَأصْبَحَتْ أحْلامِي لا تُشْبِه سِوَاك
\
ما أقسى خساراتك إذن ...., يا أخت النقاء
الإنسان : موقف
.:.
أستَاذ
نَبِيل الغَاوِي..
قَد كُنتُ ذَاتَ مَسَاءِ [أنبُش] خَارِطَة الذَّاكِرَةِ القَدِيمَة
لِـ أطوِي سِنِينَ العُمرِ الذِي رَحَل
لكِنَّنِي وَجدتُ فِيهَا الوَطَن
وَسَلخُهَا مِن هَوِيَّتِي مُحَال
أبقَيتُهَا زُهورَاً فِي أصِيصِهَا _ وَإن جَفَّت!
شُكرَاُ لَكَ لِـ عِبقِ المُرُور
.:.
جــارة الوادي...
لاح لي في نصك الجميل ، الذي عُني بدلالاته وانتقاء كلماته بحرفية وذكاء ، كما عُني بصوره الشفيفة التي تتناسق والداخل المضمون ، بانه استخراج عفوي لمكونات ذاكرة عنيفة ، تستقطب الرؤى ، وتجذب الحالات ، فتسردها وفق دفقات وجدانية عميقة تجعل من المتلقي ينجذب طوعا اليها ، حتى يجد نفسه يندمج مع المكنون فيشعر بانه جزء من هذه الذاكرة ، وهذه بلاشك قدرة وتمكن من الكاتبة على خلق هذا الجو الادبي في نصوصها.
محبتي لك
جوتيار