لا ليس لهذا ولا لذاك بل لأن محبرتك تغدونى من خلجة روحك وتثور لأوصالى تصيغنى نزفا بقصيدك
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لا ليس لهذا ولا لذاك بل لأن محبرتك تغدونى من خلجة روحك وتثور لأوصالى تصيغنى نزفا بقصيدك
كنت أريد أناقش صاحب هذا الابداع لكنك.......................................... ....................
لم تذبحنا سكين من نسكنهم قلوبنا، لم تتساقط الأقنعة بعد الذبح مباشرة؟
أيها الرائع جوتيمار
إنها الحياة، ويالها من كهف عميق واجهته تثير الفضول وداخله ظلام مخيف يصفق للجلاد
ويدمي قلوبا كثيرة بسوط من تقلبات النفس الإنسانية، واقع معكوس قد يكون هو أو هي،
الوردة الجميلة تحرق القلب شوكتها، وتبقى تجربة ننهض منها بألم وبقوة أكبر، ربما مازال
هناك الكثير من الدم سيراق، المهم أن تكون النهاية راحة، وإن لم تكون في شبيه لنا، ففي
الاختلاف جمال أيضا.
أول لقاء بحرفك ولن يكون الأخير بإذنه تعالى.
تحية تقدير أبعث بها لك.