نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
صدقت والله هي كذلك واحة النجباء ؛
التي تحمل همّ الأمة وتسهر على ثغور لغتها وأدبها وقيمها ومبادئها.
خريدة لم أستطع تجاوزها دون أن أرسلها لكل النجباء لقيمتها الفنية
وصدق ما حملت من مضامين سامية أيها الشاعر الكبير.
دامت واحة النجباء وأهلها الكرام.
لك محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
الله الله الله
قصيدة جميلة رائعة ماتعة
لله درك أستاذي القدير الشاعر النبيل دكتور سمير
كم يسعدني انتمائي لهذا الصرح الجميل الذي طالما بحثت عنه !
خالص تقديري وفيضان مودة
بارك الله بك أيها الحبيب الكريم أيها الماجد الغامدي غما عرفت مثلك عاطفة صادقة وشعرا راقيا وشاعرية ذات شعور أثيل وحس أصيل نبيل!
أبيات كريمة تكرم محبك بها فلا حرمتك ولا أوحش الله منك!
بارك الله بك أيها الحبيب وحفظك ربي وأشكر لك رأيك المغدق ومرورك المورق!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
وَلَـمْ يَنْـسَ المُـرُوءَةَ أَهْـلُ فَضْـلٍ ... فَــمَــا بِـخِـلُــوا بِـجُــهْــدٍ وَاقْــتِـــرَاحِ
مُـزَاحُــهُــمُ لِـجَــلْــبِ الــوُدِّ جَـــدٌّ ... وَجَـــدُّ الآخَــرِيــنَ كَــمَــا الــمُــزَاحِ
وَحَـرْفُــهُــمُ الــمُــطَــرَّزُ بِــالــلآلِي ... إِذَا مَـا هَـبَّ كَــانَ كَـمَـا الـسِّـــلاحِ
أَقَـامُـوا وَاحَـــةَ الـحَــقِّ احْتِـسَـابًـا ... فَكَانُـوا كَالهَـوَاطِـلِ فِــي السَّـمَـاحِ
اللهم اجعلنا منهم .
هِـيَ الوَطَـنُ الجَلِيـلُ بِــلا حُــدُودٍ ... هِـيَ الحُـلُـمُ الجَمِـيـلُ بِــلا جِــــرَاحِ
هِـيَ الأَمَــلُ القَـوِيـمُ إِلَــى عَــلاء ... يُـعِــيــدُ لأُمَّـــــةٍ سُــبُـــلَ الـــفَـــلاحِ
هي والله كما ذكرت أميرنا .
لَـكَـمْ حَمَـلَـتْ ضَغَائِـنُـهُـمْ عَلَـيْـهَـا ... كَمَا حَمَلَ الرُّسُوبُ عَلَـــى النَّجَاحِ
وَكَـمْ نَبَحَـتْ كِـلابُ الحِقْـدِ عَــدْوًا ... وَهَلْ يَخْشَـى الزَّئِيـرُ مِـــنَ النُّبَـاحِ
وَأُخْـوَةُ يُـوسُـفٍ غَــارُوا فَـكَادُوا ... فَـيَـا لِلـذِّئْـبِ مِــنْ كَــذِبٍ صُـــرَاحِ
الحق يعلو ، والباطل يسفل ، وبالحق ستظل واحتنا شامخة ولو كره المغرضون .
سَتُشْرِقُ شَمْـسُ وَاحَتِنَـا وَتَزْهُـو ... بِـمَــا تَـسْـطِـيـعُ لِـلـقَــدَرِ الـمُـتَــاحِ
وَتَـرْقَـى بِالـهُـدَي وَتَـفُـوحُ عِـطْــرًا ... يُـعَـبِّـقُ بِـالـعُـلا ثَـــوْبَ الــصَّــلاحِ
مادمتَ رائدها وأميرها ، وما دام أهلها أهل الفضائل ، ستظل شمسها مشرقة إلى الأبد .
لك الحب والتقدير ، ولواحتنا المجد والشموخ .
شاعرنا السامق د. سمير العمري
لا فوض فوك سيدي
ستبقى واحتنا نبراس للإبداع
وسنظل نثمل من شهد حروفها
حفظك الله سيدي
تحياتي وتقديري
الأخ الحبيب الغالي الشاعر العربي الكبير
جعلتني أجدد افتخاري واعتزازي , بانتمائي للواحة المباركة , تذكرت شعراء الفخر والمنافحة , في الزمن الجميل , قالوا جريرا يغرف من بحر ,وقالوا الفرزدق , يحفر في الصخر , وأقول أنك في هذه القصيدة , جمعت سمتي الشاعرين معا , تغرف من بحر , وتحفر في صخر , ماذا اقول في القصيدة , جمعت بين السلاسة والقوة , قصيدة محببة المفردات والمعانى , كريمة الخفق , قوية التأثير , سامية القصد , ترسم صورة الواحة المباركة , ومن ينتمي إليها , من نخبة الأدباء والشعراء والمفكرين , أعود وأسجّل فخري واعتزازي بك وبالواحة المباركة " واحة النجباء " .
تقبل محبتي وإعجابي
د. محمد حسن السمان
ما شاء الله تبارك الله
نعمة الواحة و نعم أميرها
محبتي و تقديري