الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
إخواني المشرفين هذه هي القصيد بعد بعض التعديلات الطفيفة
فياليتكم تلصقونها مكان الفوقية
صقرُالمَعَالِي
/
\
/
\
تعالَ ولا تخش الهموم الجواثيا وطِرْ فوقَ بركانِ الجراحِ المُدَاوِيَا وأمطِرْ مزونَ الصَّبرِ سُحْبًا كما النَّدى وإِنْ ضلَّ مزنٌ دفقَه فالمآقيا وأَسْرِجْ زُيوتَ النَّائِباتِ مِنَ الدِّمَا فزيْتُ الفؤادِ الغضِّ يجلو الدَّواهيا وإن ألقموك القول "أنت منافقٌ" فيكفي بسرٍّ أنَّ مولاكَ راضِيا وإن زلَّتِ الأقدامُ يوما بفارسٍ فطولُ الطريقِ الوَعْرِ يمحو الْمَسَاوِيا ترى السُّحبَ في لفحِ الهجير نواجدًا فكن هامياتِ الودْقِِ تغري السَّواقيا لئن أورق الأغصانَ والنبتَ هاملٌ عطاءٌ بِحِلْمٍ قد أغاث الروابيا ألا تلمح الأصدافَ تُخفي جنينَها وذَا للُّؤْلُؤُ المكنونُ مازالَ ضَاوِيَا فما عمقُ بحرٍ يسلبُ الفذَّ سحرَه ولا جوفُ أصدافٍ وإنْ كانَ عَارِيَا رهينٌ بفكِّ المحبسَيْن وقلبُه أمينٌ زكا عهدَ الوضاءةِ باقِيَا لئن تعركُ الأحداثَ تُزكي أُوَارَها وإن تحتوي أضحتْ عُهُودًا خَوالِيا تصبَّرْ, تطهر ،أيُّها الصقرُ في الضَّنَى وَصُنْ - في حِرَاكِ الغُبنِ - صدرَك خاليا ومن بُشرياتِ النُّورِ فاظفرْ نعيمَها فهلْ تمهرُ الفردوسَ قلبَك طاوِيا وأَنْتَ الكُؤوسُ الدَّائراتُ زُلالِها فهلْ سوفَ تَنساها النفوسَ الصَّواديا فيا أيها المرجوُّ في غاية المنى بَثَثْتُك أشواقي وحُزني وما بيا وألهبتُ ظهرَ الشِّعْرِ منْ سوطِ فِكْرَتي لعلِّي أصبُّ النُّورَ فيكَ القوافِيا تعالَ على برقِ الثُّريا نَجَابَةً لتُبْقِ المعاليْ في سَمَانا الّلَيَالِيَا فإن صحَّ منَّا العزمُ طابتْ قطوفُنا ومنْ أحرُفِيْ الْخَضْرَاءِ يُحيي زَمَانِيَا فَصَقْرُ الْمَعالىْ لن يُغَرَّ بجيفةٍ ترانيمُه العصماءُ تَأْبَى التَّدانِيا
دمتم مبدعين
الحبيب الطنطاوي
بينا أجول في الواحة وقفت وقفة كبيرة أمام نص كبير لشاعر مبدع
قصيد جميل
وحرف بهي عذب رقيق عزفت باعذب الالحان على وتر الطويل فأبدعت
دمت والابداع
تحيتي لك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة ربيحة الرفاعي الآديبة
اشكرك اختاه للمرور العذب والدال هذا
ويكفي ان الكبار بجوارنا يصوبوننا وينصحوننا
و أنا في قصايد تجديني محلق كثيرا واخرى ربنا يستر وهذا من كثرة الآنشغال وأنا أكتب القصيدة
وأحيانا يأخذني العمل وأنا في القصيدة فأقوم وأقعد وما تلبث أن تتسرب المعاني والآفكار من بين
يميني وأجهد نفسي كثيرا حتى اخرج العمل في أحسن صورة فالعيب في العمل لآن النت والكمبيوتر
في العمل
وهذا صحيح فأحيانا أكتب القصيدة مرة واحدة وكثير من الآحايين فتخرج رائعة الجمال متماسكة قوية
فالله يجبر كسرنا ويسد رمقنا اللهم أمين
تحياتي وتقديري
ما زلت سيدي تقدم الجديد
وإبداعاتك تتوالى
فرفقا بنا لعلنا نلحق ركبـك
دمت مشرقا