قصيدة رائعة تفيض عذوبةً وموسيقى وحسٌ جميل
دمتم مبدعين
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
قصيدة رائعة تفيض عذوبةً وموسيقى وحسٌ جميل
دمتم مبدعين
الله .. الله
قصيدة جميلة جدا لا ينظمها إلا شاعر متمكن
وأنت بلا شك شاعرة متألقة متمكنة من أدواتك فلا فض فوك يا بديعة
بحق عزف راقي جدا وشعر محلق بالروعة والجمال بجرس رقيق وقافية في منتهى العذوبة
تقديري شاعرتنا البديعة
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
الله الله .. لله درّك يا شاعرة
حرفٌ سامق وبليغ ومتّقدٌ بصدق المعاني والمشاعر
دمتِ للحرف الجميل عازفةً مبدعة صادقة ..
تحياتي وتقديري
هي فعلا تستحق التثبيت
قصيدة أثقلت بالجمال ....!!
و كأن الشاعرة كانت تعجن الكلام ثم تشكله كيف شاءت ..
أحسنت المطلع و الختام , و تهادى ما بينهما الانسجام .
عندي استفساران أرجو الإجابة عنهما :
- ما المعنى الذي قصدته من الردح في عجز البيت الثاني ؟
- هل كان قصدك ما اصطلحا أم ما انصلحا ؟
تحياتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
وهْــــمٌ عــلــى شـطـيْــكَ قـــــدْ سُـفِــحــا
وافــى بـــخـــطِّ الـــزيــــفِ واقــتَــرحــا
لا تـذكــر اســمــي لــســـــتُ راضــيــةً
يـا رادحـاً فــي صـــــوتِ مَــنْ ردحــــا
أنــا مــا أخــذتُ الـشـــــــعـر مـــن يـــدهِ
فـهــو الـــذي غــنــى الــهــوى ونَــحــــا
لــلــعــشــق.؟..أيُّ مُــتـــيَّـــمٍ نـــجـــحـــا
كـم عاشـــــــــقٍ يـوم النـوى ذُبِـحـــــا.؟..
فـــأنـــا وديــــــكُ الـــجـــنِّ مــــن ألـــمٍ
نـــــــروي حــكــايـــا دائــمـاً لــجـــحـــا
هـــــــــذا زمـــــــــانٌ لــــســـــتُ أعـرفـهُ
دارت عـلـى أهـــل الـقـلـــــــوبِ رَحـــى
للعشـــــــــــــقِ..؟.. كم من كـادحٍ كـدحــا
لا نــــــالَ مـــــــا يـــرجــــو ولا ربِـحــــا
قـد عـــــــافَ قلبـيْ العشـــــقَ فـي زمـــــنٍ
راعـــــيْ الـــوفـــا , بــوفــائــهِ جُـــرِحـــا
كـــــــم مُـــدنــــفٍ حـــطَّــــتْ رواحـــلُــــهُ
دونـــيْ . وأضــحــــــى بـعـدهـــا وقِـحــــا
وتـــركــــتُــــهُ يـــســــعــــى لأصــلِــحَــــهُ
حُبــــــــا , وراعـــيْ النفــسِ ما صطلحـــا
كـــم شــــاعـــــرٍ وافـــــــــى بـــرائـــعــــةٍ
وهْــــــوَ الـمُـعــنــى والـــزمــــانُ مـــحــــا
مـيـــــــزانُ قـلـبـي فـــي الــهــوى قــــدريْ
وبغـيـر حـــب / الله / مـــا رجـحــــــــــــــا
اقتبستها كلها لم أترك منها شيء قهرتني هذه الحاءات التي عافت باءاتها جميل نبضك تقبلي مودتي