- أين تمضي ؟؟
- إلى قدري
- فأين ؟؟
- لعلني أجد قلباً أحبه
- فأين من همت بها ؟؟
- هي تخونني
- فكيف ؟؟
- تحب آخر
- فلم لا تتركها ؟؟
- أحبها
- بعد كل هذا ؟؟
- نعم
- فلم تحبها ؟؟
- لأنها ملكت قلبي
- فلم تبحث عن حب جديد إذن ؟؟
- لكي أنتقم لقلبي منها
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشاعر الدكتور : عمر هزاع ،
هي زفرة أيها الكريم ، وظني أنه حديث النفس ولحظة يشقق فيها العالم عن براكين تلفظنا إلى جحيم ما أقساه من عذاب ، ولوعة الشك صحراء شائكة ، وقرار اليقين شنقبلا مشنقة ، والخيانة نقض عهد ، ونقض عهد الحب مفسدة للمحب والمحبوب ، فويح طرفي اللعبة .
أما القلب يا شاعرنا فلا ينتقم له بحب الأخرى ، بل حب الثانية والثالثة ، والألف ، والمليون ، ولو اعتقد المنتقد انه استبدل قلبها بقلوب نساء الأرض على التوالي .
أما كون المرأة أحبت الآخر فهذا يقين أنها لم تحب الأول في الأصل ، أو أن هذا المحبوب لم يوفها من الحب ما كان يعد به ، وعليه لم يكن الأمر في بادئ الأمر حبًا فالحب بين الرجل والمرأة رباك لا عقدة له ؛ لذلك لا ينقض وإنما يكسر ، وبكسره يكسر من كل قلب شطره ، فإن شعر التارك ، أوالمتروك أنه بعد الترك يملك قلبًا كاملاً ، فهو الواهم ، أو هو الذي لم يملك الحب قلبه ، فالحب يملك القلب ولا يملكه القلب ، والقلب في اعتقادي هو الذات ، هو الكيان الكامل .
نعم أيها الرائع ، هي زفرة ، لكنها زفرة نارية .
محبتي واحترامي
مأمون
د هزاع
وإبداع متجدد ما بين نثر وشعر , بصراحة خير من يمثل النظرية الفيزيائية " لكل فعل ردة فعل تساويه في القوة وتعاكسه في الإتجاة" هو هذا النص .
تحياتي ود و ورد
أستاذي الدكتور هزاع
جميلٌ ما كان هُنا
وكما أسلف أستاذنا الكبير السامق مأمون هي زفرات خارجة حارقه لنا حتي لا تحترق دواخلك
زفرات كانت حبيسه لفتره طويله
هل قلت لك ذي قبل أني أخاف الكتابه كثيراً لأن الحرف بقضحنا وهنا تمكن الحرف من فضحك وهنا يكمن إبداع الحرف
تقبل تحايا تلميذك
شكراً جداً
دكتور هزاع...
اعجبني النص..فاردت اعيد هذا الرد الذي كتبته هنا كثيراً:
اذا ما تحطمت اللغة بالانكار اللاعقلاني..تلاشت في الهذيان اللفظي..واذا ما خضعت للفكر التقليدي..تخلصت من الشعارات.. وبين هاتين الحالتين يقع الفن..واظن بان المسخ ليس الا هذه الحالة..التي تدل على حقيقة وكيفية الوجود الانساني في وقتنا هذا...وهكذا تبدو لي مشاعر الانثى التي تخون..وتبحث عن الغير لتكمل معاني المسخ في ذاتها..وكذا الرجل.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
الأديب الشاعر / د. عمر جلال الدين هزاع .
لا أدري وجوك على صفحات النثر هل هي ماشركة لنا أم هي منافسة لنا ؟؟
تبدع في الشعر ، وتأتي للنثر تقول أنا هنا فلتتنحى الأقلام ..
حوارية تحتمل عدة تأويلات ..
أرى أن الحرف يخونني أمام نصوصك الأدبية الراقية .
تحيتي وتقديري لقلم شاب تزينه الحكمة .
كن دائما بخير ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
ــــــــــــــ
أيها الحبيب القريب
لكأنك كنت معي
وعشت ما عشتُهُ
نعم هي مرحلة من عمري
كان لي في ذكرى حزينة
ولست أعلم حقًّا سبب حظورها في مخيلتي
لكي أدخل بها الأسى على قلوبكم
أكبر مشكلة نفسية
هي حبك للآخر مع سابق علمك بخيانته
هي الدمار الكبير
و التيه الخطير
ولقد أحسنت تفسيرًا
و أجدت الوصول
فلك الحب كله
ولك التقدير
مكثت هنا طويلا
لا اعلم راقت لي فلسفة الانتقام هذه
أبدعت ورب الكعبة
ما اجملها من ردة فعل
تقبل فائق احترامي وتقديري
جميل أن تنتقم من حب بحب
أسمى أنواع الإنتقام ..
هو في الحقيقة بحث عن الذات أكثر منه انتقاما ً
هكذا هو الصفاء الطاهر
كم يتوضأ بماء نقي بعد اغتساله في نهر جار
دكتور عمر لك خالص ودي أيها النقي
أهداب الليالي شكراً