أنا الآن ريشة تستعد للهبوط في بئر الدقائق ، ترتجف من وقاحة المتر الأخير ، لن أناقش أي حمرة بعد الأن ، لن أناقش أي بسمة بعد الآن ، لن أناقش كومة الأجساد بعد الآن ..
أي صمت سيركبني بعد الآن وقد غادرت لوحاتها بدون إشعار .. حنان الذكرى المطـْـلـَقة والعفاف المطلق والقضية الخالدة ..
حنان الزيتونة الشرقية والنور الإلهي في فضائيَ الرافض لكل موت ..