وجع من موت وارد..

هذا هو الشاعر الرسالي الجميل عبد الرشيد غربال وهذه هي جمالياته شعرًا وشعورًا وخلقًا
بوركت شاعرنا وبورك الحرف الغيور النابض الجميل
محبتي وتقديري كما يليق

أنتم حملة اللواء..

منكم نتعلم وبنوركم نستهدي..

لن يفيكم الشكر ردا على جميل مداخلتكم..

كل التقدير والتوقير أستاذي : وليد

نص شعري جميل يشي بموهبة طيبة وملكة تعد بالألق بشيء من اجتهاد

أثني على ملاحظات الدكتور مازن لبابيدي
ولعل لي ملاحظة أيضا في مطلع القصيدة ، فإن في قولك
ضَعِي يَدَيْكِ عَلَى خَدَّيْكِ وانْتَظِرِي=لَعَلَّ نَاعِيَةً تَأْتِيكِ بالْخَبَرِ
صورة حمالة أسى والمتوقع وفقا لروح النص إقبال متفائل على إحدى حسنين

أهلا بك أيها الكريم في واحتك

تحاياي

نص شعري جميل يشي بموهبة طيبة وملكة تعد بالألق بشيء من اجتهاد

أثني على ملاحظات الدكتور مازن لبابيدي
ولعل لي ملاحظة أيضا في مطلع القصيدة ، فإن في قولك
ضَعِي يَدَيْكِ عَلَى خَدَّيْكِ وانْتَظِرِي=لَعَلَّ نَاعِيَةً تَأْتِيكِ بالْخَبَرِ
صورة حمالة أسى والمتوقع وفقا لروح النص إقبال متفائل على إحدى حسنين

أهلا بك أيها الكريم في واحتك

تحاياي

هنيئا لي بمرورك الكريم شاعرتي الفاضلة.

ثم إني راسلت الإدارة بشأن تعديل البيت السادس وفق ملاحظة الشاعر الكريم مازن لبابيدي دون جدوى

فقد سقطت (أن ) سهوا..

وأما عن ملاحظتك النبيهة ، فإن الذائقة قالت ما قالت..

كلي امتنان سيدتي ربيحة الرفاعي

قصيدة سامقة
تعتلي بفخر لغة وتصاوير جمالية

شكراً لك

دمت بخير أخي عبد الرشيد

ومَـاتَـوَانَـيْــتُ أُرْضــيـــكِ والــدتـــي ...حَتَّى دعَا مادَهَى الْإِسْلَامَ من ضَرَرِ.

شعر جميل سررنا بقراءته ومعانيه العالية
ولكني وقفت عروضيا عند الشطر الأول من البيت السابق
خالص تقديري

ومَـاتَـوَانَـيْــتُ أُرْضــيـــكِ والــدتـــي ...حَتَّى دعَا مادَهَى الْإِسْلَامَ من ضَرَرِ.

شعر جميل سررنا بقراءته ومعانيه العالية
ولكني وقفت عروضيا عند الشطر الأول من البيت السابق
خالص تقديري

كل الامتنان لمرورك البهي ، أخي عبدالحكم..

وشكرا للتنبيه..

ولو عدت لمداخلات الإخوة ، لوقفت على عدد المرات التي ناشدت التدخل لإضافة (أن) التي سقطت سهوا

وليتك ، أخي ، تتكفل بذلك ..فأنا لا أملك صلاحية التعديل ..

وتقبل خالص الاحترام والتقدير..

أبيات معبرات عن هم عام بأمر الأمة عموما وبأمر قضيتها الأولى القدس والمسجد الأقصى خصوصا فشكر الله لك حرفا ذائدا وانتماء رافدا!

أما النص فجاء جميلا ومعبرا خلا مواضع قليلة في بعضها عسف تركيب وفي بعض آخر سهو ، ولعلني أعود ايضا مؤكدا على ما أشار إليه الحبيب د. مازن بشأن معنى البيت فالواو لم أجدها تمنع بل تثبت.

دام ألقك الناضر!

تقديري

قصيدة هادفة..
وأبيات تحمل من المعنى الكثير..
جميل ما خطه قلمك يا شاعر..
وسعيدة أنني هنا أقرأ لك يا شاعر....

شكرا ايها الجميل على ما حملتا
به حروفك من معان جميلة
وصور مرافقة
دمت مشرقا

قصيدة سامقة
تعتلي بفخر لغة وتصاوير جمالية

شكراً لك

دمت بخير أخي عبد الرشيد

مرحى بالقائد الأخضر،
ومروره اليانع المزهر،

وكل عام وأنت بخير..