مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
جمال فوق الوصف والله اخي الكريم قصيده كلها روح
انت شاعر بكمل ما تحمل الكلمه من معنى
تقبل محبتي واحترامي
.
................... خواطري ..
......................................نوارسٌ
................................................. على الضفافِ ...
................................................... ...........................تخطــــرُ
المـوت أشرعة الرحيـلِ .. شددْتُهـا
والريـحُ تضربُ في المتاهـةِ طـوْقـا
ما عادَ من موسـى يشقّ بحـارنا
فرعـون يلقـفُ بالعصـا ... ما اسْتبقـى!
أناَ ذلك الطّفـل الذي عصفتْ بـهِ
نيرانُ كسـرى ..إذْ هـِرقـْــلُ اسْـتلْقـى
يتناوبان على استدامة عثرتـي
والحقـدُ يُلْقـي نارهُ .. ويـُـلَـقّــى
هادرة يخجل البحر بخطاياه أمام عميق حزنها وتخجل الأمة بتقاعسها
تألقت أداء بجميل حرفك وسامق محموله
دمت بخير شاعرنا
تحاياي
ما عادَ من موسـى يشقّ بحـارنا
فرعـون يلقـفُ بالعصـا ... ما اسْتبقـى!
رائعة يمتزج فيها الحاضر بالماضي
و تضع أمام أعيننا و اقعنا المؤلم
كانت القراءة ممتعة شاعرنا
رغم ما جاء فيها من وجع
تقديري الكبير
أخفـيتُ وجهـيَ عنْ مـدى أبصاركـمْ
أخشى مباهج يومكمْ .. أنْ تشـقى!
تغفــو المواجــعُ في مدى نسـيانكمْ
لكنّـها .. بعض المواجــعِ ... تبقــى!
رددتها كثيرا وسأظل..
كم عزفت بمهارة على هذا الوجع
لا فض فوك شاعرنا الأستاذ عبد السلام دغمش
دمتم والإبداع
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
أجدت ورسمت لوحة بارعة لله الألا فض فوك واسعدك الله وأعاد الله الأمن والأمان لربوع وطننا
قافية جميلة
وشاعريتك روعة
لا جف لك قلم
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب
أناَ ذلك الطّفـل الذي عصفتْ بـهِ
نيرانُ كسـرى ..إذْ هـِرقـْــلُ اسْـتلْقـى
أستاذي عبد السلام
لقد لخصت القضية السورية ببيت واحد.
محبتي وإعجابي
رائعة تصف ما آلت إليه حالنا
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري