نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أخشى من الغرق وأفضل البقاء على الشاطئ ، لن يرحمني البحر ولا أسماكه ...
ما أجملك وأنت تواسينا بكلامك الحنون .
سنتابع معك الرحلة أيّها الأديب الحبيب ، ولكن مدّ لنا يد العون حالما ترى أنّنا قد أوشكنا على الغرق .
فالبحر كبير لا يعترف إلا بقوانينه وله شروطه وما أكثرها .
تقديري واحترامي
سأل الطالب زميله :
- لماذا يحبُّ أستاذنا ميكيافيللي كثيرًا ؟
فأجابه :
- اسأل عماراته و دروسه الخصوصية .
**
سأل الطالب أستاذه :
-هل صحيح أنّ ثقب الأوزون فوقنا ما زال يتسع ؟
فتساءل زميله بذعر :
- و هل سيبلعنا لوحدنا هو الآخر ؟ !!!
لمحات نابضة.. وكل واحدة أنستني في الأخرى بالتالي احترت على ما أجيب.. !
دمت أبي الحروف راضي.. وأسأل الله لك رضاه والشهر عطايا..
رعاك ربي حيث أنت أخي وكل عام وفكرك الواعي بخير..