تتنفس الأنواء من حرية خضراء
ترفع للسماء
شهية الأيدي التي وصلت لغزة
من قلوب أبطلت بالنبض إحدى عزلتيه
بوركت شاعري ..
وها أنا من قلب غزة أعانق كلماتك المجلجلة بروح الإباء
دمت متفردا ودام لك الإبداع
تقبل مني
عاطر الحب والمودة
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
تتنفس الأنواء من حرية خضراء
ترفع للسماء
شهية الأيدي التي وصلت لغزة
من قلوب أبطلت بالنبض إحدى عزلتيه
بوركت شاعري ..
وها أنا من قلب غزة أعانق كلماتك المجلجلة بروح الإباء
دمت متفردا ودام لك الإبداع
تقبل مني
عاطر الحب والمودة
قرأتك بكل ألوانك
وهنا رأيت لوحة راقية رسمت بريشة الحريري على لوحة فيها ألوان أمة مكلومة
بورك النبض وبورك القلم
شاعرنا
حفظك الله
إبداع راصد وقراءة للواقع بحس أبي القاسم.
دام هذا الألق الباهر!
تحياتي
شاعر أنت وأي شاعر
تأتينا بكل جديد يا أبا القاسم ولا تغيب في أي موقف
وصف دقيق وصورة كاملة ومتعة شعرية نجدها معك دائما
تقديري
وائل القويسني
يا أمتي
فزاعة القرصان
عادت تقرض الشمس
التي بزغت تضاحك مركبا
في محفل الدول
التي عزلته
وارتدت تعاني ما لديه
تتنفس الأنواء من حرية خضراء
ترفع للسماء
شهية الأيدي التي وصلت لغزة
من قلوب أبطلت بالنبض إحدى عزلتيه
---------
هذا هو النداء الحقيقي
وأزيد
أن البحر لم يبتلع الحرية
ولكنه ابتلع الذين حرموا من الحرية
الأسرى الحقيقيون الذي يقبعون في أبراجهم المشيدة
ويحسبون أنهم يحسنون صنعا
تحياتي لقلمك الرائع الملهم لكتابة كل الشعر.
ليت الكلمة لها سوق ينادى عليها بلا ثمن وتصل الناس ليعلموا أي الكلمتين أحق بالسماع ، كلمة باتت تحرس الطهر في سبيل الله ، وكلمة نامت على اذن السكر ولم تستيقظ إلا والشمس تحزم أشعتها للرحيل .
لقد بارت الكلمة الطيبة الصادقة يا أخي وفسدت الحروف وصارت كلمة الفحش هي السائدة .
وهل الكلمة تمنع عنا العدوان وتعيد الحق لأصحابه ؟
لكنا سنكتب . تحيات للقائمين على أسطول الحرية وللشهداء ولكل صامد/ة متمسك/ة بارضه
ولأهلنا بغزة كل التقدير
ولك أخي شكري وتقديري
أخي الحبيب الأستاذ/ محمد إبراهيم الحريري سلمه الله
إن الكلمات التي تخرج من قلب صاحبها تصل بأقصر طريق إلى قلوب السامعين ..
وهذا هو الموفق المبدع الذي يوصل رسالته إلى المتلقي ...دمت مبدعا قديراً..