فقالت:" كان حلماً أن تمر بمساءاتي عابر سبيل ، فأصبحت تسكن كل زوايا المستحيل !!"
كيف لتلك المشاعر أن تتلبد؟
وكيف للقلبِ أن ينسى بعد أن سكنتهُ أنت في كل زواياه
وحتى المستحيلة منها..!!
بداية النص كان مدهشاً حتى أنني توقعت له
نهاية رائعة غير الحلم..!!
لكن.. ما به الحلم؟ فأنا من أنصاره لأنه الحقيقة الوحيدة
التي تشعرك بأنك موجود بكل أحاسيسك
إحلمْ أستاذي لعلكَ تصل الى مرادك الذي تجد نفسك فيه يوماً
الدكتور سلطان الحريري
نور جبينك
قد زاد من النص جمالاً
تحيتي الأخوية الصادقة..
ميم..