المرءُ بين الاضطراب والكآبَةِ حين تلفه عباءة سوداء منسوجةٌ مِنْ اليأس والشجن يبحث عن ذاته وهويته المأمولِ تكوينُها المقترنة بالزمان والمكان , فإن كان لا زمانٌ ولا مكانٌ ينسجمان مع مزاجية الذات فلا اطمئنان يثبتُ يقين المرء على معاصرةِ الأحداث تحت ظروفٍ قاهرة .
الأخ عمار الجنيد هكذا قرأت نصك وهو أقرب للشعر كثيرا منه للنثر إحساسا ومبنى ..
لك التحية والتقدير