مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
بوركت وبورك هذا النبض
وشكرا لهذا الوفاء
والله ما جاوزت قدره
فهذا رجل يستحق ما قلت ويزيد
وبه من الخصال ما يستحق بها أن نرفعه على الأكتاف
دمت ودام من مدحت
كلامك في محله أخي مازن فصفة الربض أبلغ ومما يؤكد قوة هذا المعنى أبيات علي بن الجهم حينما سجنه المتوكل فقال بعزم لا يلين :
قالت حبست فقلت ليس بضائري = حبسي وأيّ مهند لا يغمد
أوما رأيت الليث يألف غيله = كبراً وأوباش السباع تردّد
تحياتي أيها المبدع الغائب عنا! لقد اشتقنا إليك يارجل . أين كنت؟ لا أدري أهو العمل في المستشفى؟ أم زواج جديييييييد؟!!!!
يا فارسَ الحَرْفِ كَم خُضتَ الغِمارَ بِهِ
سَيفاً مَضَى مُظْهراً للحَقِّ إذْ وَمَضـا
نابٌ يُدافِعُ عَـنْ دِيـنٍ وعَـنْ لُغَـةٍ
فالفِكْرُ في غَرَضٍ والجَفْنُ ما غَمَضا
سَمِيرُ أُنْسٍ إذا ما الضَّيفُ حَـلَّ بِـهِ
وفي القَضَا عُمَـرِيٌ عَدْلَـهُ فَرَضـا
يُرْجَى نَـداهُ وتُخْشَـى مِنْـهُ وَثْبَتُـهُ
كالمُزْنِ في عارِضٍ واللَّيْثِ إِنْ نَهَضا
الله الله
لا فُض فوك أخي العزيز الصديق الغالي مازن لبابيدي
أبيات جميلة أضافت إلى صدقها حلة الجمال حرفاً وسبكا وأسعدت النفس بروح النقاء التي تدوم بين كريمي الأصل وحميدي السجايا فلكما كل الود والإحترام
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
يا فارسَ الحَرْفِ كَم خُضتَ الغِمارَ بِهِ
سَيفاً مَضَى مُظْهراً للحَقِّ إذْ وَمَضـا
نابٌ يُدافِعُ عَـنْ دِيـنٍ وعَـنْ لُغَـةٍ
فالفِكْرُ في غَرَضٍ والجَفْنُ ما غَمَضا
سَمِيرُ أُنْسٍ إذا ما الضَّيفُ حَـلَّ بِـهِ
وفي القَضَا عُمَـرِيٌ عَدْلَـهُ فَرَضـا
يُرْجَى نَـداهُ وتُخْشَـى مِنْـهُ وَثْبَتُـهُ
كالمُزْنِ في عارِضٍ واللَّيْثِ إِنْ نَهَضا
شعر صدق من شاعر صدق في فارس صدق
دمتما أخي المكرم مازن اللبابيدي رمزَ نقاء ووفاء
أختكما
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
بورك المادح والممدوح
نبضات وفاء جميلة أنعم بها ..
جزلة رشيقة وباذخة أنيقة
بوركت وبورك نبضك
مع عاطر الحب والمودة