مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
شكرا لك استاذي العزيز وليد
تشرفتُ بقراءة قصيدتك المهلهله لا فض فوك استاذي
لك شكرا
ياسيد الحرف العامر بالنقاء : حبرك يسقي عطش القوافي
/
كثير مودتي .
الإنسان : موقف
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 31-10-2012 الساعة 12:49 AM
جمال وعذوبة ساحرة
ترفل فيها القصيدة
أبدعت وأجدت أيها الشاعر المبدع
دمت بخير أخي أبو الرشيد
الأخضر العربي
رقيقة وأنيقة هي قصيدتك أيها الأخ الحبيب ، تألقت شعرا وشعورا حتى لقد تحلق معها المشاعر!
لا فض فوك أيها المبدع الكريم!
بخصوص السناد فالسناد موجود والسناد سناد مهما أفتى فيه من أفتى ، وهو ليس خطأ في العروض وإنما عيب في القافية يذهب ببعض بهائها ، والمتنبي وغيره من الشعراء أتوا السناد ولا يعني هذا قانونا أو قاعدة تسوغ استعماله.
ثم إني أهمس بود مشيرا لأهمية اختيار المفردة الأدق للمعنى وسأسوق هنا هذين البيتين مثالا:
فصـرتِ لــيَ النَّجْـمـاتِ حـيـن تـعـدَّدتْ
طُــيـــوفُ الـسَّــمــاواتِ الـقَـصِـيَّــة أكـــثـــرا
أكثرا جيدة ولكن وجدها هوت بمستوى البيت بشكل ملموس ولو قلت مثلا منظرا لمنحت بعدا أعمق وأجمل.
رسـمْــتُــكِ يـــــا كـــــلِّ الـكــواكــبِ هــائِــمًــا
لأخــــتــــزلَ الأكــــــــوانَ فــــيــــكِ وأســــهــــرا
هائما هنا أيضا جيدة ولكن أجود منه بتقديري لو قلت حالما فإنها تتضمن معنى "هائما" ومعنى "رانيا" ومعنى "آملا". ثم فيها جمال التناقض بين الحلم الذي قد يدل على النوم وبين السهر الذي أشرت إليه.
هذه مجرد آراء شخصية غير ملزمة ولا تقلل من جمال هذه القصيدة المميزة.
تقديري
وذي أرضُ روحي حينَ هلَّ غمامُها = أعــــــــدَّتْ لآمـــــــــالِ الــسَّــنــابـــلِ بــــيـــــدَرا
ما هذا الجمال؟!!
يؤسفني أنني لم أقرأ هذه الفريدة إلا اليوم
لولا اليراع لجفّ نبعي وانطوتْ
راياتُ إقدامي وتاهَ سفيني
لوحات يرسمها العشق على صفحة الرّوح
فكيف لها ألاّ تتلوّن بأزهى الألوان
قصيدة راقية تمتّعت بالكثير من اللّوحات البهيّة المعبّرة
دمت بألق حرف أستاذنا
مودّتي
فاتن