وقار الحزن
لليل واجهة انكساري=و صداع أقبية النهارِ
و الشعر ، شرفة أدمع=مأهولة بصدى انبهاري
و النص يبحث في المدى=عن جملة نحو الفرارِ
و أنا على شجن المنى=قمر أضاع يد المدارِ
و رؤى معتقة ، ولا =أثر يدل على وقارِ !
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
وقار الحزن
لليل واجهة انكساري=و صداع أقبية النهارِ
و الشعر ، شرفة أدمع=مأهولة بصدى انبهاري
و النص يبحث في المدى=عن جملة نحو الفرارِ
و أنا على شجن المنى=قمر أضاع يد المدارِ
و رؤى معتقة ، ولا =أثر يدل على وقارِ !
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
هنا حزنٌ عميق , وعنوانُ تيهٍ , وخريطة ضياعو الشعر ، شرفة أدمع=مأهولة بصدى انبهاري
و النص يبحث في المدى=عن جملة نحو الفرارِ
و أنا على شجن المنى=قمر أضاع يد المدارِ
هي ومضةٌ شعرية مكثفة , ورؤى خطرت على قلبٍ فجعلته يُغدق في الإحساس
هذه الثلاث الأبيات خصيصا قرأتها عدة مرات ولم أكتفي
ثمَّ أنه أعجبني العنوان جدا , ذات مرة قال الدكتور سمير العمري أن الحزن نبيل والآن اقرأ عن وقار الحزن , والوقار والنبل صفتان تتعلقان ببعض ومن الحزن حكمة وخبرة وجمال ومن رحم المعاناة والآلام يولد الإبداع غالبا
رعاك الله أخي محمد
تحفر في صخرة المعاني مسترسلاً ... متأملاً ..
ننتظر المزيد ..
الإنسان : موقف
براءة
كم أنت عميقة الوجد
شاهقة الوعي و الحرف
والوهج معاً
و لا أخفيك أختي (النبيلة) براءة أني حين شاركتكم هذا النص أجزمت في نفسي
أنكِ ستكونين
من أول الراشفين لمواجيده
و المعانقين لتوهجاته
و المزملين صقيع آلامه و توجعاته..
و لا مبالغة في ذلك و لا مجاملة بحق
ذلك لأني أقرأ وجه و وهج قارئي كما يقرأ الخباز وجه المتغدي
أنتِ سدرة كل حزن نبيل
و سماء إبداعنا الأصيل
بوركتِ أديبة خنذيذة
على الدوام
حفظكِ الله و رعاكِ
و حمى حماكِ و تولاكِ
مفكرنا و أديبنا الكبير خليل حلاوجي
استحال النص قصيدة بديعة بحضورك
أدام الله بهاءك أيها النقي
جميل ان نرى في الحزن وقارا
وان ندخل في اغواره لنمسك بجماليات الحزن
اجدت التوصيف واخذتنا معك
شكرا لك
أهلا بك أستاذي محمد باذيب
و شكرا لك على قراءتك العميقة للنص
و الإمساك بجماليات الدمع
و السكرات
شكرا كثيرا لك
بل شكرا لك أستاذي محمد ذيب سليمان
و معذرة إليك
أهلا بسيدة البهاء و أميرة الشعر و الشعراء
ربيحة الرفاعي
راق لي تهاديك هنا مع هذا الحزن المترع بي
تحياتي