حَتَّى وإِنْ حَضَنَتْ يَداكِ جَوارِحي
و بَقيتِ عاشِقةً لها مُتَذَلِّلَهْ
حَتَّى وإنْ أسقيتِني.. كأسَ الهوى
وَرَسَمتِ شعراً ساحِراً ما أجْمَلَهْ
إِنِّي المُتَيَّمُ في دِمَشقَ و قِصًّتي
فوقَ الهُيامِ تَفَرَّدَتْ بالمَنْزِلَه
حفظ الله دمشق وكل الشام أيها الشاعر المبدع؛
وقصيدتك هذه متفردة في حب دمشق فلك ولحرفك
الجميل التحية والإعجاب.
دمت متألقًا أخي.