نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أعانكط الله ايها الحبيب
ما ابقيت من شئ يلوك الجسد
ويستنزف الصحة الا وجئته لذاتك
وما يزيد الألم هو عدم حصولبك على جواب لما تريد " ضالتك "
متعك الله بما تحب
فإنْ جاءَ يومًا رسولَ الخوالي ؛ لينشُدَ عنّيَ فيمَ انشغالي
فَرُشُّوا بِعطرٍ و وردٍ و زهرٍ ؛ لعلّ الرسولَ الحبيبُ الموالي
وهاتوا بعرشٍ وثيرٍ فـخِلِّي ؛ تعوَّدَ دهرًا حياة الدلال
وسيروا برفقٍ و لُطْفٍ خَفِيٍّ ؛ وحَذْرًا عليهِ كمن لا يبالي
أشيروا إليهِ بقبري فإنِّي ؛ كتبْتُ عليهِ الأخير ارتجالي :
صَحِبْتُ الجَوَى و النَّوى وابتهالي ؛ وهَجرًا وبينًا وقدْ رَقَّ حالي
فما فارقوني وقدْ دفنوني ؛ وَمِتُّ جوابًا وعاشَ سؤالي
رغم أنهما بيتان لكنهما جمعا كل مايحزن القلب ويفاقم الهم
شكرا لك