قامت عاصفة هوجاء زلزلت أركان البيت ـ وكادت أن تقض أركانه
هدأت فجأة بعد أن فطنا لنظرة الفزع في عيون طفليهما.
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
قامت عاصفة هوجاء زلزلت أركان البيت ـ وكادت أن تقض أركانه
هدأت فجأة بعد أن فطنا لنظرة الفزع في عيون طفليهما.
الأباء يأكلون الحصرم والأبناء يضرسون
لم تكن ومضة ـ بل حكاية مؤلمة فالمشاجرات التي
تقوم بين الوالدين يتأثر بها الأبناء وتترك أثرا في نفوسهم.
أوجزت فأبدعت.
الاباء اعمدة البيت والابناء مصابيحه
فاذا تصادما تصدع البيت وتشقق
عندها تطفأ المصابيح
دمت علي خير
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
هذا ما يزعزع أبناء الأسرة ويشتت شملهم خصوصا إن لم يفطنا لفزعهم واستمرا
ومضة عميقة فى دلالتها
تحية تقدير و ود
عمر