نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هذه الليلة يتلألأ جرحي بشكل غريب !
بعيدا سيدتى عن كل مذاهب النقد التى درستها وبعيدا عن كل المدارس الفنية التى تنقلت فيها
بعيدا عن كل هذا
اعتقد انك صرت حالة متفردة
ايقاع موسيقى غير مفرط يتنقل فيحبس انفاسى لانتقل الى صورة اخرى تداعب فلسفة النص
اعتقد انك اضفت لمذاهب التجريد البعد النفسى العميق
استمتعت كثيرا بهذه الواحة الرائعة
كل كل الامنيات بالتوفيق
بعيدا عن المعنى المؤثر السابح في فقاقيع الوجد السادر وتباريح الوجع الدائم شدني هنا روعة الأداء النثري حرفا وأسلوبا ، وشدني أكثر بثير هذه القدرة العجيبة والتي أزعم أنها متفردة في رسم صور ذوات ألوان قاتمة وظلال ممتدة تتسق والصورة الكلية وتجعل الصورة العادية ببعض حنكة صورة غير عادية.
أحييك على هذا الإبداع الكبير أيتها الأديبة وأسوق هذا النص مثالا يحتذى لمن شاء إتقان الكتابة النثرية الأدبية ورسم الصور المعبرة.
وفقك الله.
تحياتي
يحاربني بسيوفِ المغول, فأتقيها بوسادةٍ مبللةٍ بدموع وحدتي
كفى بهذه معبرة عن ألم الوحدة ونار الحرقة ووجع لا مثيل له
دمتِ والإبداع
تحيتي لك