حين تكتمل الحيرة..
أتساءلُ:
ما الحزن؟
ما الفرح؟
ما الشهوة؟
ما الأنوثة؟
ما الـــ.....
.............
.......
.......
.......
.......
أخاف أن أسأل: ما أنا؟
لأني لا أعرف الإجابة هذه الأيام..
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
حين تكتمل الحيرة..
أتساءلُ:
ما الحزن؟
ما الفرح؟
ما الشهوة؟
ما الأنوثة؟
ما الـــ.....
.............
.......
.......
.......
.......
أخاف أن أسأل: ما أنا؟
لأني لا أعرف الإجابة هذه الأيام..
هههههههههههه
ولن تعرفها ؟؟
اختصار ممتد في الزمن والمكان
تبدو تلك الملامح التي نعشق فنحيا ثانية ، أو نعود لنلتحف الموت حتى يتفصد القهر من جنبات اللحظة ، نغمض أعيننا عن كل شيء إلا تلك الخوالي التي تهبنا أنفاسنا ..
الاديب محمد :
عندما يكون السؤال حيرة فلا اجابه ......هكذا اعتقد
تحياتي لك اخي محمد وكل عام وانت بخير
سبحان الله ..
احترت حتى ثملت ..
وفقدت التمييز ..
فتحولت إلى شيئ غير عاقل ..
دمت محترما ..
السعيدي ...
ومضة وجودية بمداليلها ومعالمها التساؤلية ، وحتى مضامينها الانسانية.
محبتي
جوتيار