نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ست جمل ، كل واحدة حملت تكثيفا عاليا لتصل إلى فكرة عميقة ..
لك أسلوب جميل وقدرة فائقة على التكثيف والتعبير ..
تقبل مروري ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
مميز أنت هنا كذلك يا حسين بهذا الأسلوب النثري الجميل والذي أتى كومضات خاطفة لكنها تبقي الأثر.
الخطأ كان في قولك:
أنت يا من تجرّ ُ يدايَ منذ ابتدأنا ،
هل لك أن تتركَ جناحايَ ..
لأمشي !
فالصواب أن تكون يديَّ وأن تكون جناحيَّ.
دمت بخير وأهلا ومرحبا بك دوما في الأفياء!
تحياتي
السيد علي عطا الله الجزار
قد تأخذ العبارة القارئ لاحتمالات عديدة قد لا يقصدها او يقصدها الكاتب حين ابدع بحياكتهاأنت يا من تجرّ ُ يدايَ منذ ابتدأنا ،
هل لك أن تتركَ جناحايَ ..
لأمشي !
فمنذ ولادتنا والقيد يكبل ايدينا
نحلم بتحطيمه وتتعاظم احلامنا حتى يتهئ لنا ان ايدينا ستكون اجنحة بعد القيد نحلق بها في فضاء الحرية كعنقاء
لكن ما تلبث احلامنا ان تتضائل ويتحول تحليقنا حبوا
ربما هو الخوف من السقوط اثر فقدنا شيئا من توازننا كان للقيد فضلا في حفظه زمنا ليس قصيرا
قد راقني الغوص في مساحاتك افكارك العميقة
تقديري واحترامي