مبدع
أسجل اعجابي
كل تقديري
مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مبدع
أسجل اعجابي
كل تقديري
مفارقة واقعية جدا وحقيقة جدا ،فيها الرحمة وبعض الحزن أيضا .
الأديب محمد النعمة بيروك ،
بارك الله فيك ودمت بكل خير .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
ما بين القيام والقعود فضاء واسع هو حياة بأكملها
التقاطة ذكية ومعالجة أجمل لأول وقوف ينتظر ويحتفل به وبين آخر وقوف يرجى ولكن بحذر وخوف نحوله إلى جلوس دائم
مفارقة تحيلنا على مفارقات أكبر تحبل بها الحياة منها ما ننتبه له ومنها ما لا نعيه فلا نلتفت إليه...
ومضة قوية بأسلوب شاعري مكثف...
دمت بهذا التألق أيها الراقي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
أخي الأديب محمد نعمة،
هزني هذا النص من الأعماق! حضنته ورعته بحنانها، وحضنها ورعاها بمعروفها! وأعتقد بأنها وهو يرعاها كانت تتمنى لو أنها لم ترهقه بها!
هي الأم!
باقات ياسمين
تأخر كثيرا في الوقوف فزغردت لوقوفه
غير أني لم أجد المفارقة هنا تستوفي الصورة المرادة، ولعله ندى نفس أديبنا أشفقت على القارئ من طرح صورة يتبدى فيها التناقض بين حسين ومعنيين
كان عليه حنوا أن يعينها على السير لا أن يعيدها لسريرها خوفا عليها من السقوط
فما الذي حدا به لإعادتها للسرير؟
سؤال أطلقت لخيالي العنان يلحقه ووجدت المقابلة بقسوتها بين موقفين
دمت بألق أديبنا
تحاياي